يعد السرطان أو "الوحش الخبيث" من أخطر الأمراض القاتلة على مستوى العالم، حيث يتسبب فى وفاة أكثر من 8 ملايين شخص على مستوى العالم
نتائج جديدة وخطيرة كشفت عنها دراسة علمية حديثة، حيث أفادت بأن العلاج الكيماوى للناجيات من سرطان الثدى له آثار جانبية خطيرة، وأنه يضعف الجهاز المناعى لمدة 9 أشهر على الأقل بعد العلاج.
تعد العقاقير الكيميائية العلاج الأساسى للأورام السرطانية التى تصيب مئات الملايين من الأشخاص حول العالم، ولكنها فى الوقت نفسه تتسبب فى مشاكل صحية وآثار جانبية عديدة.
دراسة جديدة خرجت لتمنح الأمهات المصابات بالسرطان بارقة أمل وأنه بإمكانهن الاحتفاظ بالجنين ومواصلة العلاج أيضًا حيث كشفت أن العلاج الكيمائى لا يضر الجنين، وأنه فى الغالب يسبب ولادة مبكرة ولكن دون أن يفقد الجنين حياته.