فى 14 فبراير يحتفل العالم بعيد الحب، فى ذكرى رحيل القديس فلانتين، والذى ارتبط اليوم باسمه، فأصبح يوم "الفلانتين"، وهو اليوم الذى يتبادل فيه المحبون الورود والهدايا
عايز أقولك اللى فى قلبى هابقى لأمتى ساجن حبى طبعا أقولك مش راح أخبى
هجرتك واتخذت قرارى ولن أجبن كما جبن نزار
يا سيدى أنا من تؤنسه الدموع إن سالت على الوجنتين العشق ترياق وداء
كيف لا يبعثرنى الحنين وصوتك كرمح يمزق أستار ذاكرتي
الماضى كل ما أفكر فى الماضى تصحى فى القلب الزكرى فاكر أيامى معاها
قلبي الّى دايمًا شايفه قاسي بيعشقك خوفي عليك هو الى ناقص تفهمه مليون عينين مستنيين انك تقع
أعرف عيون كُحال آيـــة فــي الجمال
"إزاى هتبعد الروح؟!" فات شهر أو شهرين..
وغادة.. تستند إلى جدران الليل
أحببتك قبل أن تراك العيون وحبي لك فاق كل الظنون
يا بنت أنتى اللى جوى وقلبى من جوى
أنا اللى حبيت وانجرحت مش هى لأنها أصلا ما حبتنيش للدرجة دى
نظرتُ كل النساء .... لم أرى فيهن سواكِ الحُسن بينهن تفرقَ.. وتجمع كله بمحياكِ
حين التقينا ... أسكرتني منه النظرة، ذوبتني فيه الابتسامة، تجاه مشاعري تسابقت البسمة
أَنْت الْجرْح الَّذِي دواءه أَشَدُّ مِنْ أَنِينٌ الدَّاء
نجمة عالية قولت أطولها أو حتى أحلم إنى أزورها ذهن شارد ... عقل سارح
تغفو عيونٌ ولا يفعل قلب ينبض بما شعر ورأى. تلك التفاصيل هى ما جعلت الروح تدب فيه وأبقته حياً، فأصبح في صحوه ونومه يرسل نبضاتٍ تضاهي أروع السيمفونيات، فماذا يهم بعد أن يحيا قلبك؟.
بحبك من غير أمل بحبك مع طول الزمن ولما أقابل غيرك
حقيقة كان فضل الله وستره لى كثيراً في كل السنوات التى مضت وحتى الآن.. ولكن الحبيبة التى حدثت جدى عنها لم تأت بعد...