فى مأوى مؤقت بشمال إدلب حط خالد صبرى وعائلته رحالهم دون أن تفارقهم مشاعر الخوف والصدمة بعد فرارهم من القصف المفاجئ لبلدتهم .
ظل "الكلسون" رمزا لمحاربة البرد فى مصر، فهو ملاذ الجميع ورفيقهم الذى لا يتركهم حتى لو تخلوا عنه فى الصيف، ورغم تغير صيحات الموضة وظهور "الاسترتش"