تحدث الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، عن علامات التوبة الصادقة، قائلا ربنا قال فى كتابه العزيز :" كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ
أكد الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، على أهمية صدق النية في التوبة والتعامل مع قضايا مثل تعاطي المخدرات..
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من يتطاول على والدته بالضرب أو الاعتداء أيا كان ليس له توبة مهما فعل إلا بعد أن تغفر له والدته.
كشف الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامية، عن ضرورة الإكثار من الاستغفار والتوبة والرجوع إلى الله تعالى، بعد شهر رمضان، مؤكدا أن هذا هو دأب الأنبياء والصالحين والأولياء..
أكد الداعية الإسلامي مصطفى حسني، أن الذنب لا يسيطر على إنسان إلا بإذنه والجهر بالذنب هو دعوة إليه وإن لم يدعوا هذا الانسان إلى الذنب، قائلا: "لا يسيطر
أكدت الدكتورة نادية عمارة، أن مرحلة الاعتراف بالذنب أول مرتبة من مراتب التوبة الصادقة بأن يعترف الإنسان المذنب بذنبه بين يدي خالقه عز وجل ويطلب بالرجوع إلى الله والطريق المستقيم
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، على سؤال متصلة مفاداه إن زوجها هاجرها ويرتكب الرذيلة، ولا يخجل من أن يعلن هذا، فماذا تفعل؟
نشر مجمع البحوث الاسلامية ، سلسلة دعوية حول كيفية الاستعداد لاستقبال شهر رمضان المبارك ، وهى على النحو الآتى:
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن من أهم شُعب الإيمان، أن المؤمنين تائبون، مردفا: "إن الله يحب التوابين، والمؤمن دائم التوبة كونها من أهم صفاته".
قال الشيخ خالد الجندي، إنه لابد من رؤية فارق التوبة على الفرد، ولابد من أن يترك الدين بصمته عليه، وإذا لم يترك الدين بصمته، فإنك لم تصدق النية في التوبة، ولو صدقت نية التوبة لديك..
قالت دار الافتاء إن الابتعاد عن الشر صدقة، وتابعت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «على كل مسلم صدقة»، قالوا: فإن لم يجد؟، قال: «فيعمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق»..
تناولت فقرة "محبة مني"، ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي، المذاعة طوال أيام شهر رمضان.
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن الملك الموكل بكتابة سيئات الإنسان لا يدون السيئة فور ارتكابها الإنسان ولكن يتأخر لمدة 6 ساعات.
كان يمشى فى الصحراء، ليس حوله أحد، لا ماء ولا طعام ولا أى بشر، وضاعت راحلته، فظل يبحث هنا وهناك فلم يجدها، فذهب إلى شجرة ونام تحتها ينتظر الموت،
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو تحت عنوان "المنفيون فى جزر الندم" يكشف حسرة وندم أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية على مشاركتهم فى أحداث يناير 2011، طالبين العفو من الأجيال القادمة
امسك ورقه وقلم ، واشرح اللى جواك بدون خجل، وإوعاك تخاف من الندم إنك شكيت فى يوم للورق، ماهو ياما شكيت للبشر وسرك بقى علن، دا رب البشر سامع ومطلع، سامع أنين قلبك اللى بنسميه وجع!!
تلى الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامى، قوله تعالى:" إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ"، وأوضح أن على الجميع أن يجاهدوا أنفسهم من أجل صلاح الأحوال.
قال الدكتور مبروك عطية أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، إن الأمور بمقاصدها والنيات، والتي يجب أن تكون عزيمة قوية، موضحا أن الاستغفار باللسان بدون نية لا ثواب لها.
من المؤسف ما نراه في هذه الأيام بالحكم علي غيرنا من المسلمين إذا ماتوا بأنهم من أهل الجنة أو من أهل النار، وكأننا نملك مفاتيحهما أو أصبحنا نتدخل في علم الغيب الذي لا يعرفه إلا الله الواحد.
لكل مشكلة حل ..ولكل داء دواء..ولكل عسر يسر ..إلا الطرف الثالث ليس له علاج لأنه خفي ..وأخلاقه سيئة ...وأفعاله مشينة ..ورغباته وأحلامه قائمة على إفساد العلاقات وتقطيع مصالح الآخرين..