قال الدكتور إياد نصر، المتحدث باسم الأمم المتحدة للشئون الإنسانية، إن القوافل التى تحمل مواد غذائية إلى بلدات مضايا، والفوعة، وكفريا، ليس الغرض منها إنقاذ 40 ألف شخص محاصرين، وإنما لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من حياة الذين يتضورون جوعا، وتابع: "المحاصرون بحاجة أكبر من هذه المساعدات، قائلاً: "هناك أكثر من 400 حالة بين الحياة والموت فى هذه البلدات.. وأنه لو لم تصل هذه المساعدات سيزداد هذا العدد".