فى الوقت الذى أصبح تجديد الخطاب الدينى ضرورة ملحة تتفق كل مؤسسات الدولة عليه، يبدو أن الأزهر لم ينتبه جيدا لهذه الرسالة وخرج عن سياقه المعروف بالوسطية والوقوف فى وجه التطرف والشطط
لا يوجد المزيد من البيانات.