تمر السنوات وراء السنوات ولا زلت كما أنا!
بعد أن قدمنا فى الجزء الأول والثانى عيوب الآراء القديمة مثال "العلة الغائية" و"التفكير الثنائى"، نبحث اليوم فى عامل آخر أدى إلى تشويه خاص فى علمنا كله.
فى طريق الحياة، نسير رحلتنا نؤثر فيها ونتأثر بمن يعبرون جسرها معنا. إلا أن أشد تأثير وأعمقه فى حياة الإنسان، متكوِّنًا داخل الأسرة.
سلامات على أحلى الذكريات والماضى اللى فات<br>ذكريات محفورة فى قلوبنا مرسومة قصاد عيونا<br>لا نقدر ننساها عشناها وعشقناها