أخذنا الحديث والحديث فقط من أنفسنا حتى أننا أوشكنا أن لا نعرف أنفسنا فقد اختزلنا أنفسنا بأيدينا وحتى عندما نكون مفعولا بنا فى الحديث فإن حواسنا جميعها تعمل فى خدمة اللسان ـ لساننا
لا يوجد المزيد من البيانات.