لا شك أن جريدة الجارديان البريطانية أو القطرية أو الإخوانية، لم تفاجئنا باعترافها الأخير الذى بدت فيه وكأنها تعتذر عن فبركة تقارير إخبارية ومقالات عن مصر
لا يوجد المزيد من البيانات.