كم كان مشهدا مهيبا روحانيا لا مثيل له، ذلك المشهد الذى لن تراه إلا هناك فى منتصف الأرض تحت عرش الرحمن.. تتدفق آلاف وملايين البشر من كل حدب ونسل مهرولين مكبرين كما دعا إبراهيم.
لا يوجد المزيد من البيانات.