فى بعض الأزمان الماضية كانت القرية محركًا للأعمال الروائية والقصصية، إما بأبنائها الذين ذهبوا ببضاعتهم الأدبية لترويجها فى المدينة، أو بوصفها موضوعًا غامضًا وشهيًا للصراع الإنسانى فى حدوده الضيقة فتبدو هنا المشاعر أكبر حجمًا وأعقد تفاصيل.
تستعد سلاسل النشر التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة، بمجموعة من الإصدارات والأعمال الادبية سواء كانت مجموعات قصصية أو دواوين شعرية أو روايات، أو كتب نقدية فى مجالات الدراسات الشعبية والتراث.
بعد النجاح الكبير الذى حققته رواية "أفراح القبة" بعد تحويلها لمسلسل تليفزيونى، ومن قبلها نجحت روايات أخرى، مما يعنى أن كثيرا من النصوص الروائية صالحة للتحول للدراما.