كان موسى بن أبى الغَسَّان آخر سطر فى سفر الحق والبطولة والمجد؛ ذلك الذى كتبه العرب المسلمون فى ثمانمائة سنة، فمحاه الإسبان فى سنوات، ولم يبق إلا هذا السطر
توقفنا، أمس، عند نقطة مهمة جدا فى بحثنا عن أسباب سقوط الأندلس فى يد ملوك الإسبان وطرد كل ما هو عربى «مسلم أو يهودى أو حتى مسيحى»