ثم جاء دور ما تبقى من حصون الأندلس، جاء دور غرناطة، وجمع فرديناند جموعه للتوجه نحو غرناطة، فظهرت خيانة جديدة من أبى عبدالله محمد الثالث عشر المعروف بـ«الزغل» لابن أخيه الملك أبى عبدالله الصغير.
لا يوجد المزيد من البيانات.