أصبح الإنترنت مكانا مخيفا عندما يتعلق الأمر بخصوصية المستخدم، وأمان البيانات الشخصية، إذ يبتكر الهاكز كل يوم حيلة جديدة لاصطياد المستخدمين بطريقة أو بأخرى، وبالأخص من خلال شبكات التواصل الاجتماعى.
لا يوجد المزيد من البيانات.