ردود فعل متباينة حدثت على مقالى السابق ( ولاد الأصول ) فقد تعرض المقال للمدح بشكل كبير رغم تعرضه لبعض القدح البسيط، ولأننى دائماً ما أقبل النقد واحترم رأى الغير
لا يوجد المزيد من البيانات.