كانت الساعة العاشرة صباح 6 سبتمبر، مثل هذا اليوم، 1978، حين بدأ الرئيسان، السادات والأمريكى جيمى كارتر، اجتماعهما المنفرد فى مقر إقامة كارتر بمنتجع كامب ديفيد.
كانت الساعة السابعة صباح يوم 25 ديسمبر، مثل هذا اليوم 1977، حين دق جرس باب منزل وزير الخارجية محمد إبراهيم كامل، الذى عينه السادات فى منصبه يوم 24 ديسمبر 1977،
وصل الرئيس السودانى جعفر نميرى إلى مصر يوم 7 مايو «مثل هذا اليوم» عام 1978، وتوجه إلى استراحة «كنج مريوط» للقاء الرئيس السادت
بعد الانتهاء من حفل التوقيع على اتفاقية كامب ديفيد فى أمريكا بين مصر وإسرائيل يوم 17 سبتمبر من عام 1978.
كان محمد إبراهيم كامل، وزير الخارجية، فى غرفته بمنتجع كامب ديفيد بأمريكا، عندما دخل إليه السفيران أحمد ماهر وأحمد أبوالغيط «وزيرا الخارجية فيما بعد» صباح 16 سبتمبر «مثل هذا اليوم» من عام 1978.
سافر وزير الخارجية المصرية، محمد إبراهيم كامل، إلى أسوان يوم 2 يناير 1978، وفى ظهر اليوم التالى 3 يناير «مثل هذا اليوم» توجه إلى الرئيس السادات فى استراحته بالقرب من خزان أسوان
سألت وزير الخارجية المصرية، محمد إبراهيم كامل، عن ظروف اختياره أول رئيس للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان، وسبب توجهه للاهتمام بهذا المجال، فأجاب: «نادانى فتحى رضوان
دخل محمد إبراهيم كامل، وزير خارجية مصر، إلى السرير المجاور لسرير الدكتور بطرس غالى، ولم يتكلم الاثنان لبعض الوقت حتى قطع «كامل» الصمت بسؤاله إلى «غالى»: «لقد دخلنا كامب ديفيد بسلام، ترى كيف سنخرج منه؟».
حضر الوزراء وكبار رجال الدولة إلى مطار «أبوصوير» الحربى بالإسماعيلية لوداع الرئيس السادات، فى مثل هذا اليوم «4 سبتمبر 1978».