بعيدا عن القراءات الخاطئة لمدلول الأحداث المؤسفة، والحزينة فى مسلسل الوقيعة بين المسلمين والأقباط، علينا أن نعرف أن جسد الوطن أصيب بجرح عميق، وعلينا أن نكون جادين فى تنظيف الجرح وتضميده والعناية به حتى يعود الوطن معافيا سليما فتيا.
لا يوجد المزيد من البيانات.