فى روايته "راكب الريح" للكاتب الفلسطينى يحيى يخلف يعود فيها إلى القرن الثامن عشر ليحكى عن مدينة يافا فى ظل الحكم العثمانى، مروراً بغزو نابليون بونابرت لها وتدميرها ثم انهزامه وانسحاب جيوشه منها، وذلك من خلال حكاية شاب "يخرج من أساطير يافا وبحرها وأسوارها".