أبى وحبيبى، عجزت الكلمات عن وصف ما أعيشه من وجع على فراقك، فالكلمات تاهت أحرفها ومعنايها، فى مثل هذا اليوم وفي مثل هذه الساعة مضْى عام على رحيلك يا والدى الحبيب.
لا أحد ينكر حالة التعصب الكروى وحدة التراشق بين الجماهير، ولا أحد يقبل استخدام هذا المناخ من أهل الشر لتهديد السلم الاجتماعى، لكن دعونا نبحث عن السبب..