إذا كنت ممن يتابعون الرئيس بارك أوباما على مواقع التواصل الاجتماعى "تويتر" و"فيسبوك"، يجب أن يأتى على ذهنك تساؤل ما الذى سيحدث لتلك الحسابات فى 20 يناير المقبل.
لا يوجد المزيد من البيانات.