«عندما كان يفيق من غيبوبته، العام 1992، كان يردد شعرًا لأبى فراس الحمدانى، ثم يذهب إلى الغيبوبة من جديد، وهو كتب نعيه بيده، واشترط ألا ينشر هذا النعى إلا بعد دفنه
لا يوجد المزيد من البيانات.