عرضت ويكيليكس على الرئيس الأمريكى باراك أوباما، التحقق من مصداقية مزاعم وكالات التجسس فى بلاده بأن روسيا مسئولة عن تسريب البريد الإلكترونى الخاص بالحزب الديموقراطى.
لا يوجد المزيد من البيانات.