لو كان عند ياسر برهامى ودعوته السلفية وحزبه ذرة واحدة من ضمير أو دم حتى يشعروا بالكارثة الكبرى التى تسببت بها أفكارهم ودروسهم وفتاويهم السنوية
لا يوجد المزيد من البيانات.