ألقى مكتب التحقيقات الاتحادى (إف.بى.آي) على أجهزة المخابرات الروسية باللوم فى التدخل فى انتخابات الرئاسة الأمريكية هذا العام فأصدر أكثر تقاريره حسما حتى الآن بشأن القضية بما فى ذلك عينات من شفرة خبيثة يعتقد أنها استخدمت فى حملة واسعة للتسلل إلى أنظمة كمبيوتر.