ضاقت به السبل ليعيش حياه كريمة، وتدبير المصاريف الشهرية الاساسية لعائلته المكونة من زوجته وثلاث أبناء، بعد أن استغنت عنه شركة اللؤلؤة للزجاج بعد خدمتها مدة 24 عاما، كعامل حرفى فى مصانعها، وتحميله فوائد جزافية اقتصت من معاشه الشهرى ليصل إلى 339 شهريا.