انتهى الروائى الجزائرى الكبير "واسينى الأعرج" من وضع اللمسات النهائية من الجزء الثانى من كتاب "الأمير"، وهى السيرة الذاتية للأمير عبد القادر الجزائرى الذى قاوم الاحتلال الفرنسى فى الجزائر فى عهد نابليون بونابارت، وقد صدر الجزء الأول منه بالفعل عن دار الآداب اللبنانية عام 2005 وأعيد طبعه العام الماضى وحمل عنوان "كتاب الأمير.. مسالك أبواب الحديد".
اعتمد الراوى على مصادر تاريخية تتناول تلك الحقبة الزمنية وتحكى حياة الأمير عبد القادر.. وجاء بها فى الكتاب لتكون إحدى مضامين روايته.
الأمير عبد القادر الجزائرى
كتبت سارة علام
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة