قال أمين التنظيم بالحزب الوطنى أحمد عز أثناء لقائه أعضاء نادى ليونز الميريلاند إن شراءه أسهم حديد الدخيلة كان تمصيراً وليس خصخصة، وذلك لأنه قام بشراء أسهم الأجانب، وقال أيضاً إن جيله حول «الوطنى» من حزب سلطوى إلى حزب شعبى، وكتب مقالاً مؤثراً فى أخبار اليوم قال فيه: «أود أن أؤكد أنه إذا تعرضت مصر لاعتداء من أى طرف فلن يكون عندئذ شعارى إلا الحرب الآن»، وقال ممتاز القط فى المقال المقابل «لا أبالغ عندما أقول إن استمرار احتلال إسرائيل لبعض الأراضى العربية المحتلة بعد 67، مازال يشكل هاجسا أساسياً يؤرق أبناء مصر»، وقال وزير المالية يوسف بطرس غالى فى نقابة الصحفيين إن 7 ملايين مصرى خرجوا من تحت خط الفقر و6 ملايين عادوا إليه بسبب الأزمة العالمية، وأكد أن القوانين التى وضعت فى الفترة الماضية هى لصالح المواطن المصرى لتحقيق المزيد من النمو، مشبها إياها «بالحقنة التى تتسبب فى الألم ولكنها تشفى المريض فى النهاية»، ونقلت الدستور عن عبد المنعم أبوالفتوح الإخوانى اللامع قوله: «إن مصر كلها إخوان مسلمون بما فيها من أقباط»، وفى عظته الأسبوعية نصح قداسة البابا شنودة الأقباط بعدم التوقيع على شيكات على بياض حتى لا يقعوا فى مشكلات، وقال اللواء محمد عبد الفتاح عمر، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشعب فى اجتماعها الأسبوع الماضى،«حتى لو أراد الرئيس الديكتاتورية فهو الديكتاتور العادل، لأنه ليس شخصاً عادياً، وعلينا أن نسلم له رقابنا ورقاب شعبنا ونحن مطمئنون لأنه صمام الأمن، ومنقذ الوطن من براثن البعض»، وقال فاروق جويدة فى أهرام الجمعة «لن ننسى أن مبارك تعامل مع أزمات كثيرة بحكمة شديدة وإيمان عميق فلم يصدر قراراً متسرعاً ولم يتخذ موقفا ارتجالياً وكان دائماً طويل البال حتى مع من خالفوه الرأى والموقف والمشورة»، وقالت السيدة عايدة الكاشف عن زوجها الدكتور محمد البرادعى لـ«المصرى اليوم» إن عقله مرتب مثل درج الملفات، ويفكر دائماً بطريقة منظمة ومنطقية لكنه.. «طيب زيادة عن اللزوم»، وزير التضامن الاجتماعى على المصيلحى قال فى الفيوم إن أزمة الخبز موجودة منذ الحرب العالمية الأولى ولن تحل سوى بإعادة تنظيم الدعم من خلال البطاقات، وفى ندوة نادى ليونز سيدات هليوبولس قال محافظ الأقصر سمير فرج «هنزيل كل شىء يقف فى وجه التطوير حتى لو كان مسجدا أو كنيسة لأننا نسير فى إطار خطة تنموية تنتهى بحلول 2030، ولن يرهبنى أحد لأننى أسير كالقطار»، وقال محمود أباظة، رئيس حزب الوفد، لـ «الفجر»: «لو سيدنا عمر حكم مصر النهاردة فسيفشل فى حل مشاكلها»، وقال رئيس حزب الجبهة الديمقراطية أسامة الغزالى حرب للجريدة نفسها: «عندما قابلت البرادعى وجدت أنه لا يعرف شيئاً عما سيفعله فى المستقبل»، وكتب المخرج «المناضل» خالد يوسف عن ارتباك النخبة مقالاً فى «المصرى اليوم» بدأه «منذ فجر الضمير وحتى ضمير هذه اللحظة والوعى الإنسانى يحاول الموازنة بين ما فيه مصلحة الفرد وبين مصلحة المجموع.. وحركة التاريخ تتأرجح وتتقدم وتتأخر بفعل نجاح أو إخفاق الوعى الإنسانى فى أحداث هذه الموازنة»، بينما واجه فاروق حسنى وزير الثقافة المعترضين على قرار نقل السيرك القومى إلى 6 أكتوبر بقوله «اللى عايز يعتصم يتفضل.. ولا يمكن أن تظل الحيوانات فى وسط المدينة بهذا الشكل، نحن نحتاج إلى سيرك حضارى يستحق أن يحمل اسم مصر».