> حلت السعودية فى المركز الرابع فى بطولة الألعاب العربية المقامة فى قطر، وفى المركز الثانى فى الانتخابات المصرية.
> الدولة المضيفة جاءت فى المركز الثانى بـ36 ميدالية «حتى الخميس» بعد مصر «63» وقبل تونس «21»، ولكنها حققت نتائج أفضل فى ليبيا وسوريا.. ومصر.
> حضور الجزائر والعراق والمغرب كان خافتا لانشغال الجامعة العربية بالملف السورى.
> أجمل ما فى البطولة هى مجموعة الرسوم الكاريكاتيرية التى أبدعها عمرو سليم فى جريدة الشروق رغم تصغيرها والتضييق عليها.
> نجح المنتخب الأوليمبى فى المغرب وحجز مقعدا فى أوليمبياد لندن العام المقبل بعد غياب طويل، وبعد مباريات متفاوتة المستوى، جعلتنا نفرح على استحياء، الفريق عامر بالمواهب العظيمة، ولكن ينقصه «شىء ما».. ربما الموسيقى.
> التهديد بالقتل كارثة تهدد الإعلام والإعلاميين بعد أن وصلت رسائل إلى الزملاء عادل حمودة وعمرو الليثى ومجدى الجلاد ولميس الحديدى، تقول لكل واحد» لم نفسك.. يومك قريب.. ديتك عندنا رصاصة.. فقد أعذر من أنذر»، جريدة الفجر التى يرأسها الأول قالت فى صفحتها الأولى هذا الأسبوع: «جاءت الرسائل إلى 4 إعلاميين يمكنك أن تصفهم بفرسان الشاشة فى الفترة الأخيرة، جميعهم - حمودة والليثى ولميس والجلاد - يؤمنون بالحرية إلى أقصى درجة.. ضد السلطة الغاشمة أيا ما كانت، سواء كانت سلطة دينية أو عسكرية.. هم ضد التعسف بكل صوره.. يؤمنون بالاختلاف فى الرأى حتى لو وصل إلى درجة السب فى حقهم.. يؤمنون بأنه الثمن وعليهم دفعه.. لن يرهبهم الرصاص ولا الضرب تحت الحزام مهما كانت شدته».. لذا لزم التنويه!
> فى 12 من الشهر الجارى أتمت حركة كفاية عامها السابع، ولم ينتبه كثيرون إلى معناها، فهى التى انتزعت حق التظاهر ورفعت سقف المطالب السياسية وجرأت الناس على التعبير عن الغضب، ووقفت إلى جوار المطالب الفئوية المشروعة وضد إسرائيل والصهيونية، وكانت سن المحراث الذى فتح الأرض أمام النبتة التى طلعت بداية هذا العام، وكنت محظوظا مع أصدقائى وأساتذتى فى «أدباء وفنانون من أجل التغيير» بالاشتراك فى معظم مظاهراتها ووقفاتها، تلك التى لم يكن فيها غالبية زعماء الفضائيات الآن.
> سؤال: لماذا يشيد عمرو أديب بنزول وزير الداخلية إلى ميدان رمسيس لضبط الأمن بينما يشكك فهمى هويدى فى هذا النزول؟
> إلى الآن لم أصدق أن فى مصر أناسا يمكن أن يقدموا طعاما مسموما لمعتصمين هم من أنقى وأشرف ما فى هذا البلد، تركوا كل شىء للدفاع عن ثورة تم اختطافها بسهولة ويسر أمام أعينهم، لم أستوعب أن يقدم شخص أيا كانت مبرراته على هذا التصرف الذى لا يجوز حتى مع العدو، إن أقل ما يوصف به من قام بتسميم وقتل ثوار اعتصام مجلس الوزراء الأربعاء الماضى: أنه نموذج للخسة والنذالة التى تعجز الإنسانية عن اختراع عقوبة لها.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة