بدأت بالأمس فى سرد بعض المقولات لكاتبنا الكبير الراحل محمود عوض الذى حلت ذكرى رحيله الثانية أمس.. وأستكمل:
> «كيف نضيف إلى بلدنا فنصبح نحن أقوى به بدلا من أن نخصم من بلدنا فيصبح هو أضعف بسببنا»
عن استخلاصه لتجربة تأليف كتابه «أفكار ضد الرصاص» الذى طبع منه 280 ألف نسخة.
> «عبدالمنعم رياض.. نهاية البداية»
عن استشهاد الفريق عبدالمنعم رياض على الجبهة فى مواجهة إسرائيل يوم 9مارس 1969 واعتباره أن هذا الحدث هو بداية انتصار حرب أكتوبر
> «التاريخ البشرى كله لم يعط شعبا واحدا حصانة مطلقة ضد الزلزال والآلام».
> «الشعوب العظيمة حقا هى التى تتعلم من آلامها قبل أن تتعلم من انتصاراتها».
> «زلزال يونيو 1967 صفحة فى كتاب.. صفحة سبقتها صفحات وستتلوها صفحات.. ربما فات مصر أن تكون صاحبة الكلمة الأولى، لكن لا يفوتها أبدا أن تكون صاحبة الكلمة الأخيرة».
عن نكسة يونيو 1967
> «دخول مصر عصر الصناعة الحديثة بقيادة عزيز صدقى لم يكن ممكنا إلا برؤية متكاملة خطط لها جمال عبدالناصر».
> ظرفاء تماما هؤلاء الأمريكيون.. كأفراد لهم إنجازات كثيرة تستحق الإعجاب.. لكنهم تاريخيا مجتمع «قص ولزق».
رأيه فى المجتمع الأمريكى
> «الجنيه الذهبى الغنائى»
وصفه لأغنية حكاية شعب لعبدالحليم حافظ والتى تحكى قصة معركة بناء السد العالى.
> «لم تعد مصر بلد الأهرام والسد العالى.. أصبحت بلد الدروس الخصوصية».
فى وصفه لحالة التعليم فى مصر
> «فى الحياة آلام لا مفر منها.. وفى مواجهتها إما أن تجعل الآلام أصغر.. أو نصبح نحن أكبر»
فى وصفه لحالته وهو مصاب بالمغص ذات ليلة
> «القوة ليست سلعة متاحة فى محال البقالة ودواء متوفر فى الصيدليات.. القوة هى نحن.. هى ما نصنعه»
فى وصفه رجال أعطوا لمصر مثل محمد على فهمى قائد قوات الدفاع الجوى بعد نكسة 1967 حتى أكتوبر 1973.. ومحمود يونس قائد فريق تأميم قناة السويس، وصدقى سليمان قائد تنفيذ مشروع السد العالى.
> «عبدالوهاب.. فنان وضع فى عقله وحياته فلتر يصفى الوهم من الحقيقة»
عن صديقه الفنان محمد عبدالوهاب.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة