لمن لا يريد أن يعلم.. ولمن يعلم.. ولا يريد أن يقول إنه يعلم.. للشباب «النبيل».. مفجر ثورة النيل.. ولهم بالتحديد.. لأنهم أسرى حبهم لوطنهم.. وطبعاً بيقولوا لهم طهروا مصر؟!
طبعاً وبكل تأكيد بيقولوا لهم دماء شهدائنا.. إخوانكم وأصدقائكم.. طبعاً من يتراخى لا يعد بنى آدم من أساسه.. مش مواطن.. أو.. وطنى!
لكن مين دولم اللى بيقولوا لهم؟!
أظن الآن أنها أصبحت واضحة ومش عايزة تفكير!
إنهم وبكل تأكيد من يلعبون دور «ألتراس».. أو من يمكن أن يطلق عليهم بعض أو جزء من بعض «الألتراس»!
بكل تأكيد سيادتك.. والله بانت لبتهم.. ومعروف مين بياخد بأيديهم!
شباب مصر.. شباب الأهلى.. إليكم بعض التوضيح.. يا ترى مين اللى بيدافع دلوقتى عن الشهداء.. وهل بيدافع فعلاً عن الشهداء.. ولا هى تمثيلية؟!
شباب مصر.. أكيد لن تخذلونا، ستكتشفون المؤامرة.. اللى بيدافعوا الآن هم من حملوا المباخر للفسدة.. هم من «طرمخوا» فى مؤسساتهم عن خطايا وبلاوى «حمدى».. صح.. ولا لأ؟!
طيب.. أستحلفكم بالله أن تعودوا بالذاكرة شوية للخلف.. والله همن.. همن!
يا سادة.. ماذا تنتظرون.. وأيضاً لا تدفنوا رؤسكم فى الرمال.. ففى لحظات كالتى نعيشها فى مصر الآن.. ينشط العدو.. مش مصدقين؟!
طيب ليه العدو الإسرائيلى بيطلب لعيبه من مصر.. حصلت مع محمد شوقى.. والآن مع اللاعب شوقى السعيد.. وقالولوا أطلب أى مبلغ؟!
ماذا سننتظر أكثر من ذلك.. إذن هم حولنا!
أرجوكم ماحدش يقول يعنى إيه يلعب فى إسرائيل.. ها يقولولوا.. ما هو فيه اتفاقات دولية يا ابنى وخطابات ودية!
بلاش كل ده.. بقى المصريين يقضوا العيد.. فى دبى وإسطنبول.. والله حرام!
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة