لعلها أحيانا تصبح صدفة سعيدة أن يعيق مواعيد ترحالك شىء عارض، أو لخبطة مواعيد، فتكتشف أنك كنت مطالبا من فترة بفتح زاوية الرؤية، بلاش نقول «انظر حولك» بتاعة زمان.. لكن لو كان لازم نفكر فى زمان وليالى زمان نقول: من فضلك.. طب ليه؟!
أبدا بسيطة حضرتك.. اكتشفت إن فيه ناس بتحب مصر، خايف أقول أكثر من بعض المصريين، علشان لا أجد ردا بدون طعم من نوعية هو فيه حد بيحب مصر زينا؟!
أيوه سيادتك.. فيه حضرتك، جزائريون وتوانسة وسوريون ومغاربة ولبنانية ويمنية وسعوديين.. وعلى كل لون وعرق ودين.. يااااااااه.. إمتى نحب مصر زيهم دول بيقولوا كلام يجنن.. إنتوا بتعملوا فى بلدكم كده له.. فين ناس الـ18 يوم الأولى من ثورة ورد الجناين شباب مصر؟! والله ما كان عندى رد غير: حاضر وأعدكم!
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة