سعيد الشحات

نتائج أخرى للاستفتاء

الأربعاء، 26 ديسمبر 2012 09:59 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
انتهى الاستفتاء على الدستور وظهرت النتائج على النحو التالى:

- تعيين 9 من حزب الوسط فى مجلس الشورى.

- أنباء عن تقديم الحكومة استقالتها، وظهر فى الأسماء المرشحة لتولى الوزارة، أبوالعلا ماضى رئيس حزب الوسط ونائبه عصام سلطان.

- قبل شيوع أنباء استقالة الحكومة بساعات، سألت الزميلة «الوطن» عن حقيقة الاستقالة، فأجابت: «روحوا اسألوا الدكتور محمد محسوب وزير الدولة للشؤون القانونية والنيابية»، لاحظ أن الدكتور محمد محسوب من قيادات حزب الوسط.

- تعيين الدكتور عبدالهادى القصبى رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية فى مجلس الشورى، بالمخالفة للدستور الذى يقضى بعزل قيادات الوطنى عشر سنوات، وكان القصبى ضمن قياداته، وقال مفسرو الأحلام إن التعيين يهدف لإخضاع الطرق الصوفية لـ«الإخوان».

- حزب الحرية والعدالة يمهد لتولى عبدالله شحاتة رئيس اللجنة الاقتصادية بالحزب لوزارة المالية، عبدالله شحاتة عمل مستشاراً ليوسف بطرس غالى وزير مالية مبارك.

- الدكتور عصام العريان يقول: «الإخوان غير ملتزمين بما ستطلبه القوى السياسية من تعديل لمواد الدستور، وأن التيار الذى يريد تعديل الدستور يجب أن يكون حاصلا على أغلبية برلمانية».

- عضو بحملة حازم صلاح أبوإسماعيل: «حزبنا هيقصم ظهر حزب النور».

- عقد سلسلة اجتماعات فى إطار ما يسمى بـ«الحوار المجتمعى» بشأن زيادة الضرائب على 25 سلعة، وموجة الغلاء الأولى ستشمل، السجائر والمعسل والنشوق والزيوت والسمن والأسمدة والمطهرات والمبيدات والمياه الغازية وخدمات التليفون المحمول والتنقل بين المحافظات، وتعليمات بالدفاع عن هذه القرارات بالقول: «إن المعارضة هى السبب فى أى موجة غلاء»، طبعاً الذين يدافعون عن سياسات الرئيس سيبلعون له الزلط، حتى لو كان غلاء الأسعار.

- ألمانيا تراجعت عن إسقاط الديون عن مصر بسبب عدم الاستقرار السياسى.

- خفضت وكالة ستاندر آند يورز التصنيف الائتمانى لمصر، وقالت بأن هذا التخفيض معرض للمزيد، والسبب أن التطورات الأخيرة أضعفت الإطار المؤسسى فى مصر، التخفيض يعنى مزيدا من مرمغة سمعة مصر الاقتصادية فى الوحل أمام دول العالم.

- رداً على مرشد الجماعة محمد بديع، وزير الدفاع يواصل دفاعه عن الجيش المصرى بقوله: «إن قادة الجيش السابقين خير من حمل الأمانة».. بالفعل هم خير من حمل الأمانة والشاهد حرب أكتوبر وما بعدها.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة