يبدو أن بند الـ8 سنوات أصبح حتميا ولابد منه لإنقاذ النادى الأهلى، فالعجب العجاب هو ما يحدث للنادى الأهلى العريق دون أسباب من فعل الجماهير أو الجمعية العمومية، وأغلب العاملين اللى أكيد ليسوا أصحاب قرار القلعة الحمراء.
صدقونى النوايا أحيانا عندما تكون «مش سالكة» تعمل مشاكل، خاصة إذا كانت نوايا الإدارة.. وإلا فليقل لنا ماذا يحدث للأهلى؟!
يصرخ الرئيس الأحمر بأنه آن أوان الاحتراف ويخطط للاستيلاء على الكرة المصرية ليس لصالح الأهلى، لكن لصالح حفنة من رجال الأعمال الذين تربوا على مائدة المخلوع والمؤسسة الإعلانية التى يترأسها.. فماذا يحدث؟
ينهار اتحاد الكرة ومعه يتفجر مشروع حمدى للاستيلاء على الكرة! يلعب الأهلى فى بورسعيد فينج الفريق من الموت بالعناية الإلهية ثم يتوقف الدورى ويخسر الأهلى النادى والجماهير وليس الإدارة، الملايين ويزداد الاحتقان حول الأحمر!
الآن يذهب الفريق إلى مالى فيحدث انقلاب، ثم يتطور الانقلاب والأهلى هناك بصورة مخيفة استدعت تجهيز طائرة عسكرية لالتقاط الفريق الأحمر!
كابتن حسن حمدى إذا أردت خروجا آمنا وبكل شياكة كمان يحفظ لك وانفر من الذين معك ما قدمتوه للأهلى أحيانا، اخرج بسرعة وأعلن بشجاعة أنكم بعد هذه الدورة راحلون، ولن تفكروا فى شراء الأهلى غصبا عن الأعضاء.. أؤكد على وجود هامات وقامات مصرية أهلاوية تستطيع قيادة هذه النادى العريق دون وصايا منكم.. وشكراً.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة