يبدو أننا أخيرا يجب أن نثق فى أنفسنا، وأن نعرف جيدا حجم هذا الشعب العظيم.. بمواطنيه بوطنييه.. وبفلوله كمان ولا تفكروا أن حد خايف منكم.
يجب أن تكون الرسالة واضحة أنتم يا من أعلنتم الحرية والعدالة اسما كان يمكن أن يكون معبرا عن حزبكم، لكن هو حزب لحريتكم أنتم.. وعدالتكم بين بعضكم!
بكل أسف.. طلبنا من د. مرسى فرصة لنسانده، فجرى وبكل سرعة نحو «الجماعة».. مع أن البلد تهددها المجاعة!!
بكل أسف رسالتنا واضحة وبكل تحد.. إحنا المصريين عددنا يقارب الـ«80» مليون نفر.. وأنتم من تضطروننا لأن نتنابذ بالأعداد.. لأنكم تعتمدون التهديد رسالة.. والوعيد مرجعية.. لكننا مش خايفين!!
هذه ليست كلماتى إنها كلمات مصريين أكدو أنهم يعرفون الهجوم والضرب والتخويف كما حدث مع بعض الشخصيات حيث تم الاعتداء عليهم ضربا.. تخيلوا!
علشان كده الناس مش خايفة وستواجه أى حد يهددها وبنفس الأسلحة سواء ضارب أو مضروب.. صدقونى الموت حبا فى الوطن أفضل من الموت تحت أقدام المرشد.. الذى طلب من مرسى ونفذ الرئيس التعليمات ثم خافوا أخيرا غضبة شعب فسحبوا الرجالة من الميدان.. على فكرة اللى كلمنى وحفزنى للكتابة شاب عمره «14» سنة.. قالها بالحرف الواحد: إذا وقفوا فى كل الميادين إحنا كمان جاهزين إيه رأيك ياعم الشيخ.. إيه رأيك يامولانا.. هل هذا هو ثمن دم الشهيد.. الديكتاتور مبارك «يغور».. لنلمح طيف ديكتاتورية المرشد من بعيد، استر يارب.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة