سيادة الرئيس د. محمد مرسى.. هذه رسالة هامة جدا.. وعاجلة.. ولوجه الله والوطن.. وقبل أن تقع أحداث، توصف بـ«الفأس فى الرأس».. أو قبل أن يأتى الوقت الذى يقال لو كان الرئيس يعلم.. ما سكت على ما يحدث!
سيادة الرئيس أتفهم تماما كمواطن مصرى.. وبنى آدم كمان أن من يتولى السلطة يلجأ فورا لأهل الثقة.. أولا، ثم لمن يتقدم بأوراق طالبا الانضمام لمن معهم السلطة.. كنت ولازلت أتمنى وأدعو الله أن يكون أهل الثقة فاهمين وأهل خبرة.. كما أتفهم أنهم عطشى لامتلاك زمام الأمور!
لكن ليس ذنب المصريين الذين وجدوا فى تمكينك من كرسى الرئاسة دون قناعة بـ«الأيديولوجية الإخوانية» أن يعانوا نفس ما كانوا يعانونه فى زمن المخلوع من إقصاء، وسيطرة رجال الرئيس على كل شىء!
المهم نعود للرسالة فربما نكسب ثوابا.. أو نتأكد أننا سنظل ضحايا رجال الرئيس.. إلى أن يقضى الله أمرا كان مفعولا!!
لن أقول غير أن بعض رجالك الآن يعقدون صفقات فى مجال الرياضة ويبحثون عبر من يمكن أن يوصفوا بـ«وكلاء» ضم كوادر فى شأن التمكن من الرياضة المصرية!
سيادة الرئيس تخيل أن مسؤولى لجنتى الشباب والرياضة بمجلسى الشعب المنحل.. والشورى اللى فى الطريق للحل، وهما كادران فى حزبكم يصولان ويجولان.. بحثا عن رجال أغلبهم أفسد الرياضة فى الأندية لضمهم إليكم أو لنقل إلى حزبكم!
سيادة الرئيس أتفهم حجم ما يمكن أن يحدث لكنها رسالة أمينة.. أنقلها والرزق على الله.. ولكن فى زمن المخلوع عبرة.. إلا إذا كانت رغبتكم فى بث الفرحة بالرئاسة عبر إطلاق يد رجال قريبين منكم.. اللهم إنى بلغت وأنت خير الشاهدين!!
سيادة الرئيس أتفهم تماما كمواطن مصرى.. وبنى آدم كمان أن من يتولى السلطة يلجأ فورا لأهل الثقة.. أولا، ثم لمن يتقدم بأوراق طالبا الانضمام لمن معهم السلطة.. كنت ولازلت أتمنى وأدعو الله أن يكون أهل الثقة فاهمين وأهل خبرة.. كما أتفهم أنهم عطشى لامتلاك زمام الأمور!
لكن ليس ذنب المصريين الذين وجدوا فى تمكينك من كرسى الرئاسة دون قناعة بـ«الأيديولوجية الإخوانية» أن يعانوا نفس ما كانوا يعانونه فى زمن المخلوع من إقصاء، وسيطرة رجال الرئيس على كل شىء!
المهم نعود للرسالة فربما نكسب ثوابا.. أو نتأكد أننا سنظل ضحايا رجال الرئيس.. إلى أن يقضى الله أمرا كان مفعولا!!
لن أقول غير أن بعض رجالك الآن يعقدون صفقات فى مجال الرياضة ويبحثون عبر من يمكن أن يوصفوا بـ«وكلاء» ضم كوادر فى شأن التمكن من الرياضة المصرية!
سيادة الرئيس تخيل أن مسؤولى لجنتى الشباب والرياضة بمجلسى الشعب المنحل.. والشورى اللى فى الطريق للحل، وهما كادران فى حزبكم يصولان ويجولان.. بحثا عن رجال أغلبهم أفسد الرياضة فى الأندية لضمهم إليكم أو لنقل إلى حزبكم!
سيادة الرئيس أتفهم حجم ما يمكن أن يحدث لكنها رسالة أمينة.. أنقلها والرزق على الله.. ولكن فى زمن المخلوع عبرة.. إلا إذا كانت رغبتكم فى بث الفرحة بالرئاسة عبر إطلاق يد رجال قريبين منكم.. اللهم إنى بلغت وأنت خير الشاهدين!!
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة