* بسهولة شديدة استطاع الرئيس مرسى، أن يقضى على أسطورة "الدولة العبيطة"، رغم أن البعض سماها خطأً "الدولة العميقة"!
* لا أصدق أن طنطاوى وعنان علما بقرار الإحالة للتقاعد قبل اتخاذه، وأصدق أنهما فوجئا به فى الفضائية المصرية.
* الذين كانوا يتوهمون أن المجلس العسكرى هو حامى حمى الدولة المدنية، لسان حالهم يغنى الآن ملحمة صلاح جاهين: "يا ولاد الحلال، فيه عيل تاه".
* قال أدمن العسكرى تعليقًا على التقاعد: "آن الأوان ليستريح الفارس بعد عناء الرحلة".. ويا ريت - كمان - يستريح "أدمن" بعد فشخرة البيانات.
* قال عصام دربالة، عضو شورى الجماعة الإسلامية: "قرارات مرسى تتوافق مع ذكرى دخول الرسول مكة وتحطيمه للأصنام".. يعنى لسه الفتوحات الكبرى.
* أعضاء المجلس العسكرى ينطبق عليهم قول الشيخ الشعراوى "الحياة هى الفرصة التى لا تعرفها، إلا بعد أن تفقدها"
* وينطبق عليهم قول وليم شكسبير "هناك ثمة وقت فى حياة الإنسان إذا انتفع به نال فوزاً ومجداً، وإذا أضاعه أصبحت حياته عديمة الفائدة".
* سؤال: هل يتحول "الخروج غير الآمن" لطنطاوى وعنان إلى نفس سيناريو مبارك وأركان حكمه؟.. عدالة السماء تقول: من أعمالكم سُلط عليكم!
* الجنزورى "78 سنة" + طنطاوى "77 سنة" = "155 سنة".. قنديل "45 سنة" + السيسى"58 سنة" =
"103 سنوات".. تقاعد دولة العواجيز.
* كلمة "طظ" التى يستخدمها المرشد السابق بضراوة معناها بالتركية "ملح"، وكان الجباه يشيرون إليه "طظ، طظ، طظ"، أى "جوال" لا قيمة له ولا يستحق ضريبة.
* وزير داخلية حماس فتحى حماد اتهم الرئيس مرسى بأنه يفرض على غزة نفس المعاناة، التى كان يفرضها مبارك.. لا
"يتمر" فيهم كهرباء ولا غاز ولا منفذ.
* يحيى الفخرانى: 160 كيلو جرامًا من الموهبة الصافية، ولو كان "الخواجة عبد القادر" نفسه حيا لخلع قبعته احتراماً للنجم الكبير.
* محمد سعد: لو شاهد نفسه فى مسلسل "شمس الزناتى" سيزعل من نفسه كثيراً، فمن الذكاء أن تستظرف على المشاهدين بعض الوقت وليس كل الوقت.
* إعلانات التبرع للمستشفيات والمؤسسات الخيرية فى التليفزيون ظاهرة رمضانية مثل الفوانيس، لكن أسوأ ما فيها التسول بدموع الأطفال، "صهيبة" وأخواتها.
* الزمالك: مدربه الجديد "فييرا" أمه برتغالية وأبوه برازيلى وزوجته مغربية وابنه اسمه "ياسين" ويتحدث 7 لغات ومعاه 4 جنسيات.. ناقص يرجع اسم النادى القديم "المختلط".
* المسئول الآمن هو الذى يحتفظ بشيئين: مقبرة يدفن فيها الأخطاء، ومفرمة يهرس بها الأسرار.