لا يمكن أن يغير «النفر» مننا بالبلدى كده رأى بسرعة الصاروخ فى قضايا جوهرية.. أو فى أشخاص قدموا خلال عشرة تقترب من عقدين 20 سنة يعنى، ما يفيد أنهم على درب الحق يحاولون أن يظلوا سائرين، ببساطة لأن طريق الحق أعطاهم أكثر مما حلموا به من شهرة ومكانة.. ومصداقية أيضا، بالإضافة إلى حب الناس الذى هو كنز لا يفنى والحمد لله.
لأجل كل هذا يجب أن يعى الشباب النبيل أن الدفع نحو الاستفادة من جهدهم وعبقريتهم الفطرية.. التى هى فطرة الله التى فطر المصريين أكثر من كل الخلق عليها.
أيضا هذا الجيل الذى أخرج الألتراس الأصلى، كان يحتاج مشروعا وطنيا، وحلما يجمع أكثر من رؤية مستقبلية، لكنه ولغياب الحلم، اندفع نحو «خلق» نوع جديد من الاهتمام بكرة القدم تشجيعا.. وكان ما كان!
شبابنا الحبيب، هناك من يلعب دور ألتراس فى فيلم الفتنة فاحذروه.. راجعوا الأسماء.. الوظائف.. المهن.. المؤهلات.. وانتم تتأكدون!!
شبابنا الحبيب الكل فى 30 عاما مضت عداكم «فلول».. لكن بنسبة.. أما لماذا نستبعدكم فللآتى.. أولا من ولد من30 عاما عمره الآن 30 عاما.. وكذا أبناء العشرين والـ15 إلخ.. هكذا وجدوا المحروسة.. والحمد لله أنها محروسة.. وإلا ما وجدوا شيئا؟!
شبابنا الحبيب.. تستطيعون بناء حلم المستقبل.. قادرون على بناء سد عالى جديد.. صدقوا أنفسكم وطهروا.. واعملوا على تطوير قوائمكم حتى لا تصحوا على كابوس خديعة!
قالها نجمكم المحبوب محمد منير كينج الغناء.. اللى قلبه مساكن شعبية: بيحبكم.. بس زعلان شوية من شوية منكم.. صدقوه.. فكم تجمعتم حوله.. ولا تظنوا أن كل ما يلمع ذهبا.. وقريبا نكشف لكم أصحاب كل الأقنعة.. ملاك الألف وجه..
قريييييييبا.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة