بكل المعانى التى يمكن أن توصف بها شدة بأس الفساد الرياضى خلال حكم البائدين.. والمخلوع والمخلوعين.. يمكن أن يوصف «الموجود» من فساد الآن فى الرياضة المصرية.. آى والله العظيم تلاتة!
نعرف تماماً أن وزير الدولة للرياضة العامرى فاروق جاء فى مهمة صعبة لإعادة صياغة «الموجود».. أولاً.. ثم محاولة أخرى للتطوير.. بالطبع.
اختلط الأمر فى البداية بسبب «كدابين الزفة» من ناحية.. ومن ناحية أخرى مستشارى كل زمان.. فهناك من «شك» فى أن العامرى جاء لينتقم.. وهناك من يريد -ده طبعاً غير الشعب يريد- الانتظار وإعطاء فرصة للوزير حتى نرى ملامح تصوراته.. ماشى!
الآن يجب أن نعيد التأكيد على وزير الرياضة أن هناك «كثرا» من المستشارين يرتدون ثوب الحملان.. وهم ليسوا كذلك!
هناك غيرهم «قدامى».. يريدون إصلاحاً!
طيب إيه المشكلة؟!
أبدا حضرات الأفاضل.. الحكاية بسيطة خالص!
الوزير يمكنه «دسترة» كل شىء.. فإذا.. مثلاً.. مثلاً.. تم «خلع» حطب الفروسية.. وياسر إدريس من الترشح فى اتحادى الفروسية.. والسباحة بحكم محكمة.. فلماذا لا تنطبق نفس الأحكام على غيرهما؟!
نقول لحضراتكم إزاى!
نقدم مرشحين طالبين استعباد أسماء من الترشح لأنهم ينطبق عليهم حكم المحكمة!
الرد يا معالى الوزير من داخل مكاتب الله يعينك عليها كان لابد من رفع قضية منفصلة حدث هذا فى اليومين الماضيين، وقبل أن منى عبدالكريم وعوف عبدالرحمن فى الطائرة ينطبق عليهما الحكم.. نريد أن يطلب الوزير الاطلاع على هكذا واقعة. وشكراً.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
كابتن أحمد محمود المالح (سيناوى)
البداية