بعد عام من حكم مرسى.. الخلايا الإخوانية تسيطر على وزارة الأوقاف بمباركه الوزير.. وخلع الحذاء "كلمة السر" فى تعيين 3 آلاف داعية إخوانى.. "عبده مقلد" الوزير الحقيقى الذى لا يرد له قرار

الأربعاء، 26 يونيو 2013 05:27 ص
بعد عام من حكم مرسى.. الخلايا الإخوانية تسيطر على وزارة الأوقاف بمباركه الوزير.. وخلع الحذاء "كلمة السر" فى تعيين 3 آلاف داعية إخوانى.. "عبده مقلد" الوزير الحقيقى الذى لا يرد له قرار طلعت عفيفى وزير الأوقاف
كتب إسماعيل رفعت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إخوان- سلفيون- جماعة إسلامية- وقليل من القيادات القديمة من صغار الموظفين.. هكذا بدت وزارة الأوقاف فى تشكيلها شبه النهائى خلال عام مضى على حكم الرئيس مرسى، التى تولت لخلية للإخوان وحلفائهم.

ففى الديوان العام للوزارة وعلى مستوى القيادات العليا تم تعيين الدكتور جمال عبد الستار وكيلا للوزارة ومديرا للإدارة المركزية لشئون الدعوة، بدلا من الدكتور سالم عبد الجليل، وعبده مقلد رئيسا للقطاع الدينى بدلا من شوقى عبد اللطيف، وصلاح سلطان أمينا عاما للشئون الإسلامية بدلا محمد نجيب عوض.

وكذلك شمل سيناريو الأخونة تعيين الشيخ محمد عيد كيلانى مديرا عاما للمساجد الأهلية، الذى تمت الإطاحة به لصالح سيد عبد المجيد المحسوب على الجماعة، وتم تدريبه وتسكينه على الإدارة العامة للمراكز الثقافية الإسلامية ثم نقله مديرا لمديرية أوقاف السويس، والشيخ يوسف محمد على بدر مدير شئون القران بدلا منه محمود السباعى، وفى شئون البر تم الإطاحة بمحمد أبو حطب لصالح جمال عيسى، والإرشاد الدينى أطيح بإبراهيم الغنام لصالح الدكتور عبد الله درويش، الذى أفرغ منصبه للشيخ أحمد هليل وجميعا ينتمون للإخوان.

ويقوم عبده مقلد رئيس القطاع الدينى بالوزارة بدور الرجل الحازم فى الوزارة حيث لا يستطيع مراجعة قراراته أحد أو حتى التذمر.

كما شمل التغيير الشيخ أحمد الصادق وكيل المديرية بأسيوط، لشئون الدعوة الذى استبدل بجمال ضحى عبد الرسول، التابع للبناء والتنمية، الدكتور عبد الرءوف المغربى وكيل أسيوط وجمال الزمرانى فى الإسكندرية بدلا من الشيخ محمد عبد الفضيل، والإطاحة بزكريا الخطيب وكيل مديرية الشرقية لصالح سعيد رضوان الذى نقل بعد ذلك، وفى المنيا تمت الإطاحة بعبد الناصر نسيم لصالح مدحت حمدى، إمام مسجد من الإخوان، والإطاحة بكمال البربرى فى السويس سيد عبد المجيد، وفى القليوبية بعيسى مقلد لصالح الشيخ محمود أبو حبسه وتم استبداله مؤخرا بمحمد هلال.

وفى الديوان العام أيضا تم تعين الشيخ محمد الصغير أبرز قيادات الجماعة الإسلامية بالوزارة مستشارا للوزير إلى أن عينه الرئيس مرسى عضوا بالشورى وترك منصبه ليخلفه سلامة عبد القوى المستشار المقرب للوزير حاليا.

كما يشغل الدكتور ماجد عبد السلام المشرف على التدريب الذى استحدث منصبه كمستشار للوزير، والدكتور محمود السباعى مدير عام شئون القرآن بدلا من الشيخ يوسف محمد على بدر، وتم الإطاحة بمحمود عبدا لله القلمونى الذى كان يشغل منصب وكيل الوزارة للرقابة والتقويم وحل محله سمير الرفاعى.

بينما تم إسناد المكتب الفنى للوزير إلى الشيخ محمد عبد الرازق الذى نقل بعدها إلى مديرية أوقاف القاهرة خلفا للشيخ محمد عز الدين عبد الستار الذى خلف أيضا محمد عبد الرحمن الذى نقل مديرية أوقاف الجيزة لأسابيع ثم إلى بيته ليستريح قبل سن المعاش، حيث لاقى قرار إبعاده تأيدا كبيرا من جانب المحسوبين على التيار القديم قبل الجديد، وكان الرجل قد خاض انتخابات مجلس الشعب المنحل عن حزب الاتحاد.

وتم تعين الشيخ أحمد هليل مستشارا للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية ثم مديرا لإدارة العلاقات العامة ثم مديرا لإدارة الإرشاد الدينى بدلا من إبراهيم الغنام، فيما تولى خالد عبد الله وكيل سوهاج، والذى ينتمى للجماعة الإسلامية وكان معتقلا من عام 93 إلى 2006 وقام بترجيح كفته الدكتور محمد الصغير.

الوزير طلعت عفيفى أصدر قرارا فى 8 فبراير الماضى بتعيين عددا من القيادات بالوزارة بديلا عن قيادات أخرى بينما استمر عدد آخر منهم، وكانت التعيينات كالتالى: الشيخ محمد عبد الرازق فى منصب مدير مديرية أوقاف القاهرة بدلا من الشيخ محمد عز الدين عبد الستار، وجابر طايع مدير مديرية أسوان التى لم يكن بها مدير قبله وتم استحداث منصبه وتولاه بضغط من شيخ الأزهر مع عدم رغبة وزير الأوقاف، فى بقائه وكان يشغل منصب مدير المساجد الحكومية التى يتولاها الدكتور عبد الفتاح، ومحمود بدران مدير مديرية الإسماعيلية.

كما عين أحمد حسن عبد الهادى وكيلا للوزارة للشئون المالية بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وخالد حامد سعد وكيلا للوزارة للشئون الفنية بدلا من محمد إبراهيم، وجمال عيسى مدير الأوقاف والمحاسبة بالإضافة لوكيل الوزارة للبر بدلا من محمد أبو حطب، وعصمت عبد الفتاح مدير عام البحوث الاجتماعية بدلا من سعيد عبد الغنى.

مسلسل أخونة الأوقاف اتخذ عدة أشكال حسب الحالة، منها الإغراق "بتعدد الأعضاء فى اللجنة لضمان غالبية الأعضاء التابعين للإسلام السياسى"، وحدث ذلك فى تشكيل اللجان العلمية المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الذى استوعب هذا العام عدد 40 إخوانيا زائدين على التشكيلة القديمة.

حتى يتم سيناريو الأخونة بامتياز من الرأس إلى القدمين من منصب التالى للوزير "وكيل وزارة- مستشار وزير- مدير مديرية- مدير إدارة"، حيث تنهى لجنة اختيار القادة المشكلة من الكبار مساعدو الوزير وعلى رأسهم عبده مقلد وجمال عبد الستار، تنتهى تلك اللجنة من اختيار آخر القيادات أهمية وهى منصب مدير إدارة فرعية، ولم يبق فى الوزارة غير وظيفتين لا تغير فيهما وهما وظيفة الإمام وخطيب المسجد، وهو العمود الفقرى فى الوزارة ووظيفة المفتش الذى تولى منصبه قبل قدوم عفيفى، وقد شكك البعض فى المسابقة التى تنهى أعمالها الآن لاختيار 3 آلاف خطيب مسجد قيل أنهم جميعا إخوان بامتياز للاتفاق على إشارة بين المتسابق الإخوانى ولجنة الامتحان بأن يدخل عليها بعد أن يخلع حذاءه، وكذلك مسابقة التفتيش التى قيل عنها نفس الشىء.

وقبل أن يستبدل الوزير قيادات التيار القديم فى وزارته بغيرهم من بنى تياره جاء بأوصاف وظيفية ومهنية جديدة دون استبدال باتت هى الفاعل الحقيقى فى ساحات ودوواين الوزارة ففى هيئة الأوقاف المصرية التابعة لوزارة الأوقاف استبدل السابق اللواء ماجد غالب بخليفة له هو الدكتور أسامة كامل من الكوادر الإخوانية.

وتولت لجنة شرعية أنشأها الوزير فى 17 فبراير الماضى للإشراف على الهيئة وكان تشكيلها إخوانيا بامتياز وضمت كل من: الدكتور صلاح سلطان أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، رئيسا، وعضوية الدكتور عبده مقلد، والدكتور جمال عبد الستار، والسيد سليمان بحيرى رئيس شركة بيت المال بالولايات المتحدة الأمريكية، والشيخ حسن محمد حلاوة الأمين العام لمجلس الفقه الأوروبى، والشيخ أحمد هليل.

وقالت الوزارة أنها أنشأت لمراعاة تطبيق الضوابط الشرعية والقانونية على أنشطة ومشروعات الهيئة الاستثمارية، وبصفة خاصة مجالات الاسترداد والاستثمار والاستبدال وإدارة الوقف.

وبالنسبة للإخوان فى المجلس الأعلى للشئون الإسلامية فقد انتهى من تشكيل اللجان العلمية به فى 17 فبراير الماضى، وعددها 15 لجنة حيث ضمت قيادات إخوانية وسلفية متنوعة من كافة الجماعات الإسلامية زائدة على التشكيل القديم بنظام الإغراق.

وجاءت كالتالى
أولا لجنة القرآن الكريم وعلومه: الدكتور محمد المختار المهدى رئيس الجمعية الشرعية، الدكتور سامى عبد الفتاح عبد العزيز هلال، الدكتور عبدالحى الفرماوى قيادة إخوانية، أحمد عجمى شعبان، الدكتور رأفت بسيونى إسماعيل، الدكتور حمدان أحمد محمد بدر سلفى ومرشح عن حزب النور فى دائرة بولاق بالنواب القادم.

ثانيا لجنة الإعجاز فى القرآن والسنة: الدكتور إبراهيم جميل بدران، الدكتور حلمى عبد الرازق الحديدى، الدكتور مجدى يوسف جمعية شرعية، الدكتور مجدى الشريف، الدكتور كريم حسين إسماعيل، الدكتور كارم السيد غنيم، الأستاذ الدكتور أيمن العايش.

ثالثا لجنة السنة النبوية الشريفة: الدكتور محمد الأحمدى أبو النور وزير سابق للأوقاف الدكتور رفعت فوزى عبد المطلب، الدكتور عبد الرحمن البر مفتى الإخوان، الدكتور مروان شاهين، الدكتور أشرف مكاوى، الدكتور شهاب الدين محمد أبو زهو سلفى من طنطا، الدكتور مصطفى محمد السيد أبو عمارة، الشيخ محمد عبد المقصود داعية سلفى، وضياء عوض أحمد حمد، ومحمد محمود مهدى، وصبحى عبده الرفاعى القطب، وخالد فياض محمد عبد المنعم شقيق نائب بالحرية والعدالة، والسيد محمد السيد محمد، ومحمد أنور بيومى، وصلاح أحمد محمد عيسى، وأبو العز محمد مصطفى الفقى.

رابعا لجنة السيرة النبوية والتاريخ: الدكتور عبد الله محمد جمال الدين، الدكتور عبد المقصود عبد الحميد محمود باشا، الدكتور عبد الشافى محمد عبد اللطيف، الدكتور حسن على حسن، الدكتور محمد عيسى الحريرى، الدكتور طاهر راغب حسنين، الدكتور عبد الرحمن أحمد سالم، الدكتور محمد على حله، الدكتور محمد أحمد حسب الله، الدكتور يسرى أحمد زيدان، المستشار عبد العاطى الشافعى، وأحمد خليل الشال، وأبو بكر محمد السيد خضر، وماهر محمد مليجى أبو عامر، وأشرف عيد العنتبلى، السيد الدكتور ربيع رشاد محمود إمام، وحسام الدين عزت مصطفى، والسيد عبد الله غنيمى.

خامسا لجنة الحضارة والنظم الإسلامية: الدكتور نبيل محمد توفيق السمالوطى، الدكتور سعيد إسماعيل على، الدكتور راغب السرجانى داعية سلفى شهير، الدكتور عبده مقلد قيادى إخوانى، الدكتور مجدى عبد الغفار، الدكتور محمود لاشين، الدكتور رفعت العوضى، الدكتور أكرم كساب، الدكتور محمود سلامة، الدكتور محمد عبد رب النبى حسنين، الدكتور أسماء زيادة، الدكتور عماد محمد عبد الله أبو زيد.

سادسا لجنة الأسرة: الدكتورة كامليا حلمى، ومنى عبد الحليم حفنى، ونهى سلامة، ونهاد الكيلانى، وإيمان بكير، وإيمان حسين أحمد بدوى، وإيمان فتوح، ومنى محمود عبد الواحد، السيدة وهيام جلال حسين، وسيدة محمود محمد، وفردوس أحمد محمد، وصابرين السيد عامر، وغادة صلاح الدين، ونرمين أحمد بهاء الدين.

سابعا لجنة التعريف بالإسلام: الدكتور أبو اليزيد العجمى، الدكتور جمال عبد الستار قيادى إخوانى، الدكتور إسماعيل على محمد على، الدكتورة نادية مصطفى، الدكتور أحمد زايد، الدكتور يسرى محمد هانى برلمانى إخوانى بارز، الأستاذ محمود عبد الرازق فرغلى، وعبد التواب يوسف أحمد، وأسامة فخرى فكرى الجندى، ومحمد عيد شحاتة سليم، وعادل هندى، وحاتم أمين على.

ثامنا لجنة الدراسات الفقهية المعاصرة: الدكتور حسين سمرة، الدكتور سعيد أبو الفتوح، الدكتور محمد أبو السيد أحمد، الدكتور زكى زيدان، الدكتور محمد نبيل غنايم، الدكتور رمضان محمد عبد المعطى، الدكتور حسانى محمد نور، الدكتور صابر مشالى، الدكتور محمد الدسوقى، الدكتور إبراهيم عبد الرحيم، الدكتور عبد الله محمد حلمى، الأستاذ الدكتور صلاح عبد التواب، الدكتور سعيد حسن، الدكتور عبد الرحمن صبرة، الدكتور عبد اللطيف عامر وياسر محمد عبد الرحمن ومحمد سعيد عبده ينبوع، وجمال محمد على الزمرانى، وشوقى عويس محمد.

تاسعا لجنة موسوعة الفقه الإسلامى: الدكتور أحمد على طه ريان، الدكتور صبرى عبد الرؤوف محمد، الدكتور محمد نجيب عوضين، الدكتور عبد الخالق الشريف، الدكتور عطيه فياض، الدكتور محمود عبد الرحمن الدكتور وصفى عاشور، الدكتور علاء الدين إبراهيم، الدكتور إبراهيم عبد الرازق الخولى الدكتور محمد فتحى العتربى، وصلاح البحراوى.

عاشرا لجنة الدعوة والفكر الإسلامى فى الداخل والخارج: الدكتور مصطفى أبو والى الفخرانى، الدكتور محمد محمد رضوان أبو ليلة، الدكتور أحمد شفيق الخطيب، الدكتور سمير عبد الحميد رضوان حسن، الدكتورة فتحية عبد الفتاح النبراوى، الدكتورة عشيرة محمد كامل أحمد، الدكتور أحمد محمد أحمد عبد الرحمن، الدكتور سامى محمد رجب مندور، الدكتور زيدان عبد الحليم زيدان، الدكتور حاتم عبد العظيم أبو حسب على، الدكتور كمال بريقع عبد السلام حسن، الدكتور سعيد فارس أحمد حسن، الدكتور غريب محمد أبو زيد خليل، الدكتور على السيد حسين الحلوانى، الدكتور السيد أمين، الدكتور ماجد عبد السلام قيادة إخوانية، ومحمد أشرف محمد عبده، وخميس محمود عبد السلام دسوقى.

الحادى عشر لجنة الإعلام: الدكتور محمود يوسف مصطفى عبده، الدكتور محمود خليل إعلامى إخوانى، الدكتور سليمان صالح، وكاريمان عبد اللطيف محمود حمزة إعلامية حكومية، ومها مدحت، وإسماعيل محمد الفخرانى، وحازم غراب، وحمدى محمد الأدهم، وعاطف عبد الرشيد إعلامى سلفى، وعادل فهمى، عادل عبد العزيز، ومدحت محمود سليمان، محمد إبراهيم حسن عثمان، وإسلام عبد العزيز فرحات.

الثانى عشر لجنة القدس وفلسطين: الشيخ نشأت أحمد محمد إبراهيم، والشيخ خالد صقر، والشيخ أحمد هليل قيادة إخوانية، وإيهاب محمد على شيحة، والسفير محمود أبو عوف، وسمير ذكى السيد خليل العركى والدكتورة أمل محمد حليفة، وجنات محمود خليل خليل حجازى، والشيخ خالد عبد العظيم السيد الحداد، وأحمد عبد الحليم جاد، وعمر جمال عبد السلام، الدكتور جمال عبد السلام قيادة إخوانية يتولى لجنة القدس باتحاد الأطباء العرب، ومحمود عبد الله درويش، المستشار حسن الحسينى، والشيخ سلامة عبد القوى قيادة إخوانية.

الثالث عشر لجنة إحياء التراث: الدكتور عبد الحميد عبد المنعم مدكور، الدكتور حسن عبد اللطيف الشافعى، الدكتور محمد السيد الجليند، الدكتور أحمد معبد عبد الكريم، الدكتور أيمن فؤاد سيد، الدكتور خالد فهمى الدكتور النبوى عبد الواحد شعلان، الدكتور محمد حماسة عبد اللطيف، الدكتور عبد الستار الحلوجى، الدكتور عادل أحمد عبد الموجود.

الرابع عشر لجنة التربية الإسلامية: الدكتور سعيد إسماعيل على، الدكتور فتحى على يونس، الدكتور عبدالرحمن عبد الرحمن النقيب، الدكتور على أحمد مدكور، الدكتور سعيد عبد الفتاح طعيمة، الدكتور عبد القوى عبد الغنى محمد، الدكتور عادل محمد السكرى.

الخامس عشر لجنة أصول الفقه والمقاصد العامة للشريعة الإسلامية: الدكتور محمود عبد الرحمن، الدكتور حسين عبد الغنى سمرة، الدكتور وصفى عاشور، الدكتور عبد الله ربيع، الدكتور مجدى شلش، والشيخ عبد الخالق الشريف.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالله محمد

زقزوق: مهمة وزارة الاوقاف هى التصدى لكافة التيارات الموجودة على الساحة15/4/2009

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالله محمد

«زقزوق» يساند وكيلة وزارة غير شرعية فى إدارة وزارة الأوقاف موقع اليوم السابع21/11/2008 طي

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوي

لك الله يا مصر !!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد عبدالقادر

عنوان خاطئ

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة