على هذا الهاشتاج على موقع التواصل الاجتماعى «تويتر» ستكتب وتسجل فعاليات ثورة جديدة للشعب المصرى من أجل نفس مطالب الثورة الأولى التى لم يحققها بل تجاهلها نظام فاشى حتى لو كان منتخبا فهو انتخب من شعب ثم قرر سحق هذا الشعب الذى انتخبه على رأى قائدهم طارق الزمر قاتل السادات، ليس فقط شبكات التواصل الاجتماعى التى ستسجل ما سوف يحدث، بل كل وسائل الإعلام، وسيسطر التاريخ ثورة شعب ليسجل حقيقة يجب أن يعيها كل قادات وشعوب العالم.. طول ما الدم المصرى رخيص يسقط يسقط أى رئيس.
> قوتنا فى سلميتنا، شعار سنرفعه ونتمسك به فهو سر نجاحنا وانبهار العالم بنا فى ثورة يناير المصرية العظيمة.
> الكثير من الحشد، يعنى السيطرة على أى شخص تسول له نفسه أنه سيستفز الحشود إلى أى عنف موجه.
> لا علم سيرفع سوى علم مصر.. بالإضافة إلى صفارات الإنذار والكروت الحمراء، تعبيرًا عن الطرد والرحيل والبلالين السوداء رمزا على السواد الذى عاشته مصر خلال عام تحت حكم الإخوان.
> كل الشباب والنساء والرجال وكل القادرين المتمردين سيتوجهون إلى ميادين التحرير فى القاهرة والمحافظات وقصر الاتحادية، والشيوخ والمسنين والأطفال سيتواجدون أسفل منازلهم وبيوتهم للتعبير عن تمردهم رافعين علم مصر هاتفين بحريتهم وكرامتهم. والنساء والفتيات سوف يحمين أنفسهن ويضعن خطة محكمة لحماية أنفسهن ومنع التحرش بهن.
> إذا حال أى حائل دون وجودك فى التحرير وعند الاتحادية يوم 30 يونيو،، تمرد على أى فساد أو أى أخونة فى مؤسستك أو مكان عملك،. اجعل تطهير مكان عملك من أى فساد يكمن فيه هو هدفك هذا اليوم، اصرخ بحرية باسم مصر فى ماسبيرو فى مجلس الشورى فى المحاكم فى المدارس فى الجامعات، فى كل شبر على أرض مصر.
> ثورتنا ليست يوما أو اثنين ولا نعرف هل ستقل أم ستزيد عن 18 يومًا، ولكن سنعتصم إلى أن يقضى الله أمرا كان مفعولاً.
> ثورتنا ضد حكم سياسى أفشل البلد ووضعها بالقرب من القائمة العالمية للدول الفاشلة فى سنة واحدة، وليست ضد الدين الإسلامى أو أى أديان سماوية، ثورتنا ثورة وطن يضم مصريين مسلمين ومسيحيين يشعرون بضياع وطنهم تحت هذا الحكم الفاشى فأرادوا أن ينقذوها.
> سنستفيد بإذن الله من كل إخفاقات الموجة الأولى من الثورة، سنتوحد تحت راية تمرد، سنفوض من يتحدث باسمنا، سنتفق على سيناريو واحد، سنحضر البديل، هنكون إيد واحدة بإذن واحد أحد.
انزل يامصرى بلدك بتناديك، بلدك مصر، مصر الخير والعافية، مصر النية الصافية.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة