أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد الدسوقى رشدى

12 طريقة تفضح خطط الإخوان لتشويه ثورتك

الأحد، 30 يونيو 2013 09:59 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
1 - لو نازل تهتف ضد مرسى والإخوان.. انزل.
2 - لو نازل علشان تشيل الرئيس.. انزل ده حقك الشرعى.
3 - لو نازل وعاوز انتخابات مبكرة.. انزل ده حقك الديمقراطى.
4 - لو نازل تعبر عن غضبك وقهرتك من كل الكذابين اللى وعدوك وأخلفوا وعدهم بعد الوصول للسلطة.. انزل.
5 - لو نازل وإنت ناسى حق الشهداء الذى ضاع على يد العسكر والإخوان، انعش ذاكرتك بصورة دماء الشيخ عماد عفت، وجيكا، وأبوضيف، وسحل ست البنات فى التحرير.
6 - لو نازل من أجل تأييد الرئيس تحت شعار الدفاع عن الإسلام ضد الكفار، ارجع على بيتك، وافتح كتاب المولى عز وجل يمكن تفهم كيف أضلك الإخوان وأتباعهم.
7 - لو نازل وعطشان للدم، ولا تجد مشكلة فى مد إيدك على أخيك «المصرى»، أو قذف طوبة على جارك، أو رفيق رحلة أتوبيس النقل العام، أو شريكك فى الفقر والهم.. فكر ألف مرة، واقعد فى بيتكم، واكفِ الناس شر نفسك ومصالحها الخاصة.
8 - لو نازل وفى عقلك سؤال من يتحمل مسؤولية الدم، افتح كتب التاريخ والعلوم السياسية والفقه والحديث لكى تفهم أن أى دم، سواء كان لأحد أنصار الرئيس أو معارضيه، أو حتى لبلطجى، وأى اعتداء مجرم وخسيس على مواطن مصرى بسبب لحيته، أو سيدة مصرية بسبب نقابها، وأى انكسار أو إحباط نفسى لمواطنين، يتحمل محمد مرسى مسؤوليته وذنبه، لأنه أقسم ثلاث مرات، وليس مرة واحدة، قبل عام من الآن على حماية دماء وأموال وأعراض المصريين.
9 - لو نازل وحاول أحد أنصار الرئيس إقناعك بأن مرسى يستحق فرصة، وأن الرئيس يكفيه شرف الاعتراف بالخطأ فى خطاب قاعة المؤتمرات، ابتسم فى وجه أخيك، وأخبره بأن العصافير الساكنة فوق «أقفية» المصريين قد طارت، لأنك لن تصدق أبدا أن الرئيس الذى ظل طوال عام يرفض الاعتراف بالأخطاء، ويفاخرنا ويعايرنا بأنه يرى ما لا يراه الآخرون، لأنه يملك معلومات لا نمكلها نحن، لا يجوز له الآن بعد كل هذه المكابرة والمعاندة أن يكذب، ويمثل علينا دور المعترف بأخطائه، طمعا فى الخروج من المأزق الحالى .
10 – لو نازل وحاول أنصار الرئيس أن يعكروا عليك صفو مظاهراتك بالحديث عن الفلول، أخبرهم بأنك لن تجلس فى منزلك لمجرد أن أحدا من أنصار مبارك أو شفيق يسير فى نفس الشوارع، وأخبرهم: أليس السير فقط فى نفس الشوارع مع الفلول أفضل من تعيينهم بقرار جمهورى فى مجلس الشورى، ورئاسة الوزراء، والتصالح مع رجال أعمالهم الفاسدين، والجلوس معهم وقت ثورة 25 يناير بينما كانت دماء المصريين تنزف.
11 - لو نازل وأصابك كلام أنصار الرئيس حول مشاركة الفلول وأنصار مبارك ووجودهم بجوارك فى الميادين، أخبرهم بأنه لا شىء من ذلك قادر على أن يدفعك لنسيان حقوق الشهداء ومطالب الثورة، ولا شىء من ذلك يعنى تحالفا أو رضا، لأن جيلنا الذى خرج منذ اللحظة الأولى للثورة ليس مثلكم.. ليس مثل قيادات مكتب الإرشاد الذين يعقدون الصفقات مع الفلول، وغيرهم من أجل حصاد مصالح أكبر!
12 - لو نازل وأحزنك اتهام الإخوان لك بأنك تنازلت عن أفكارك وستكون بجوار الفلول، ذكرهم وذكر نفسك أيضا بأنك منذ عامين ونصف من الآن كنت فى ميدان واحد بجوار صفوت حجازى، وخالد عبدالله، وحسين يعقوب، ومحمد حسان، وعصام العريان، وباقى قيادات مكتب الإرشاد الذين أعلنوا جميعا قبل 25 يناير أنهم لن يشاركوا فى هذه المظاهرات لأنها ضد الشرعية، وحرام، ولا يعرفون لها رأسا أو توجها محددا، ولم نرَ وجه قيادى إخوانى أو شيخ سلفى فى ميدان التحرير أو ميادين الثورة إلا بعد انكسار شوكة الداخلية فى 28 يناير، وظهور ملامح حسم الأمر لصالح الشباب الذى كان يقف بالساعات فى ميدان طلعت حرب، وعلى سلالم نقابة الصحفيين يهتف بسقوط مبارك، بينما الإخوان يعقدون الصفقات لدخول البرلمان، ولا يتظاهرون إلا لدعم القدس، وعلى جانبهم شيوخ التيار السلفى يسبحون بحمد مبارك، وأمن دولته، ويخشون الإشارة إلى أى حديث سياسى مهما طغى الظلم وتجبر الحاكم.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد الشيخ

الرسالة الأخيرة إلى الأهل والعشيرة!!... ( تعليق منقول )

عدد الردود 0

بواسطة:

MAHROUS

ما هذا الضلال ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

متولى سعيد

۩۞ 30 يونيو . كل المصرى على المصرى حرام دمه وماله وعرضه ۩۞

عدد الردود 0

بواسطة:

ام البنات

برضه

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسر رمضان

الحقيقة المرة

عدد الردود 0

بواسطة:

عدلى عبد الباقى السيد

ذكاء المصريين

عدد الردود 0

بواسطة:

عدلى عبد الباقى السيد

ذكاء المصريين

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

ثورة الفلول

ثورة الفلول فاشلة و انتم كتاب فاشلون

عدد الردود 0

بواسطة:

أسامة محمد

12 طريقة تفضح خطط محمد الدسوقى لحرق مصر و شعبها

عدد الردود 0

بواسطة:

سامح

عفوا كلامك مش مقنع

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة