محمد نبوى

"مسيلمة الكذاب"

الأحد، 25 أغسطس 2013 11:03 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كان ياما كان كان فيه كذاب قال الثورة وقال الدين قال ع الشباب فى العجوزة سكرانين قال الألتراس مش ثوريين قال ع الجيش انقلابيين قال على تجار الدين ثوريين.
والكذاب بيروح فين "الجزيرة"
"أنا مش إخوان بس بحترمهم" وفجأة تلاقيه بيبوس إيد سيده وقال إيه اسمه المرشد.

"أنا الثائر وأنا اﻷمين "والنية أنه بايعها للقطريين والحقيقة أنه باع من ﻻ يملك لمن ﻻ يستحق (للثورة شعب يحميها).
"أنا مش إخوان بس انتخبت مرسى-
أنا مش إخوان بس بحرض على القتل من رابعة-
واللى يرش مرسى بالميه نرشه بالدم"
هكذا كانت الشخصية مستفزة إعلاميا دموية واقعيا
ساهم فى تهديد وترهيب كثير من المصريين وكان يتميز بتهديداته للشباب الثورى الطاهر ومساومته كانت واضحة "اللى مش مع الإخوان ضد الثورة" والواقع أن استخدام الإخوان لمصطلح فلول لم يكن يستهدف فقط من أفسدوا الدولة فى عهد مبارك بل استخدمها ضد كل من كان يرفض سياسة الإخوان القذرة حتى وصل به الحال أن يزايد على المعتقلين والمصابين حتى الشهداء لم يسلموا من لسانه السليط ولم يلتفت لحرمات الموتى.

وينهى تاريخه القذر بتنصله من أسياده بعدما لعق أحذيتهم وقبل أيديهم "أنا عمرى ما كنت إخوان" أنا ندمان عن دفاعى عن الإخوان "لو الزمن يرجع مستحيل أدعمهم".

شوف يا عم أنت: تحلق دقنك - تلبس طرحه -تصبغ - تتشقلب مفيش حاجة من دى بتعمل راجل.

الراجل اللى أتربى على أرض مصرية أتعلم فيها الوطنية الراجل يفهم أن حب بلده أغلى من حبه للإخوان.

وهقولك حاجة من قلب شعب مصر بحالة "عيشوا بشرف جاتكوا القرف" يا شعب مصر العظيم نهاية القول "من كان يوما إخوانيا بات دوما إخوان.
كانت البداية: يا"








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة