ننفرد بنشر عقد زواج أحمد عز وأنغام..النجم تزوج بالمطربة وخدع الجمهور وأكد أن الزواج "إشهار" وأنه مازال عازبا.."عز" حاول إظهار شعبيته بتأجير 8 شباب للهتاف له أثناء انعقاد جلسة إثبات نسب توأميه مع زينة
الإثنين، 13 أكتوبر 2014 10:59 م
أحمد عز وأنغام
انفراد يكتبه هانى عزب
"النيابة" طالبته بإجراء تحليل الـ"DNA" أكثر من مرة لكنه رفض ولم يحضر بحجة عدم اختصاصها وقام بحفظ بلاغاته ضد "زينة" التى اتهمها فيها بالتزوير والتشهير
"عز" نفى انفراد "اليوم السابع" بشأن صور شهر العسل بينه وبين "زينة" رغم تأكيدات المقربين له بأنه ترك عرض "المصلحة" فى أمريكا لقضاء الشهر العسل مع "زينة"
"نسرين" شقيقة "زينة" ذكرت أمام النيابة أنها توجهت مع أختها إلى شقة أحمد عز بالمعادى، لإقناعه بإشهار زواجهما، بينما كان أحمد عز يحاول إقناع "زينة" بالإجهاض
"هانى مطاوع" صديق "عز" و"زينة" شهد بأن الرسائل التى قدمتها زينة للنيابة صحيحة، وأن عز تزوج بالفنانة عرفيًا تمهيدا لإعلان الزواج رسميا
"زينة" قدمت للنيابة نص الرسائل المتبادلة بينها وبين "مصطفى" شقيق أحمد عز، مضمونها أنه يتوسط بينهما لإقناع شقيقه بالاعتراف بالطفلين التوأمين
ينفرد "اليوم السابع" بنشر عقد زواج الفنان أحمد عز من الفنانة أنغام، والذى تم فى يوم 29 يوليو من عام 2011 الماضى، بحضور اثنين من الشهود أحدهما مخرج سينمائى، والآخر محامٍ.. نشر عقد الزواج بين "عز" و"أنغام" يأتى بهدف إظهار الحقائق لاسيما بعدما ظل "عز" يصر وباستماتة على عدم زواجه من قبل سواء من الوسط الفنى أو خارجه.
"اليوم السابع" يوضح الحقائق دائما مدعمة بالمستندات فى ظل إنكار "عز" زواجه من "أنغام" فى أكثر من لقاء تليفزيونى، حيث أكد أنه حينما يتزوج رسميا سيقوم بالإعلان لجمهوره لأن الزواج إشهار، وهو نفس الأمر الذى حاول أن يقوم به فى بداية قضيته مع "زينة" بالتأكيد على أن ما يتردد ليس سوى شائعات.
ويأتى نشر عقد الزواج ليؤكد أن "عز" يعيش حياتين مزدوجتين، معيدا إلى الأذهان قصة "دكتور جيكل ومستر هايد"، بمعنى أنه يصدر لجمهوره وجها آخر غير الحقيقة وحينما ينكشف أمره يتنصل من المبادئ التى دائما ما يتحدث عنها، وهو ما فعله فى قضيته مع الفنانة "زينة" بعدم الاعتراف بتوأميه "عز الدين وزين الدين".
"عز" حاول أن يظهر أن لديه شعبية بعدما قام بتأجير ما يقرب من 8 شباب ليقفوا أمام المحكمة يوم الخميس الماضى، يهتفون له أثناء قضيته مع زينة من أجل إظهار أن لديه جمهورا يدافع عنه، ولكن الحقيقة أنهم مأجورون ولا يشكلون أى دليل على شعبية عز.
وأثناء التحقيقات فى بلاغات "عز" ضد "زينة"، طالبته النيابة بإجراء تحليل الـ"DNA" أكثر من مرة، ولكنه رفض ولم يحضر بحجة عدم اختصاصها، ولم يكمل التحقيقات، كما قام بعدها بحفظ بلاغاته ضد "زينة" التى اتهمها فيها بالتزوير والتشهير، على الرغم من أن النجمة زينة لم تقدم أى أوراق رسمية فى ذلك الوقت، وحينما انتقلت القضية إلى المحكمة التى دعته وألزمته بالحضور، تهرب ولم يحضر أيضا، وباستمرار يحاول أن يقوم بتأجيل القضية لأبعد وأطول وقت.
"عز" سبق وأن قام بنفى كواليس شهر العسل بينه وبين "زينة"، والتى انفردت بنشرها "اليوم السابع"، مدعيا فى فيديو له بإحدى الصحف أن تلك الصور ليست دليلا واضحا على أنه يقضى شهر العسل وأنه لديه صور متشابهة مع زميلاته بالوسط الفنى، وهو ما يعد كلاما متناقضا، لأنه فى تحقيقات النيابة الرسمية أكد أن علاقته بـ"زينة" علاقة عمل فقط وأنه لم يلتق بها سوى فى عملين هما "الشبح" و"المصلحة" ولم يلتق بها خارج العمل، ولكن تلك الصور التى نشرت لا علاقة لها بأى من العملين.. "اليوم السابع" تمكنت من التأكد من حقيقة الأمر من أحد الفنانين وأحد المنتجين المرافقين لعز فى رحلته بأمريكا وقت عرض "المصلحة" هناك، واللذين أكدا أن "عز" تركهما للذهاب لولاية أخرى لقضاء الشهر العسل مع "زينة".
وكان شهر العسل بين النجمين قد انقضى فى دولتين، الأولى هى أمريكا، وذلك حينما كان يعرض له فيلم "المصلحة" فى مدينة "نيويورك" هناك فى ذلك الوقت، وكان بصحبته وفد من أسرة الفيلم مثل النجم أحمد السقا، والمنتجين وائل عبد الله وهشام عبد الخالق، والمخرجة ساندرا نشأت، وقضى معهم وقتها يومين قبل أن يتعلل لهم ويقوم بخداعهم بضرورة مغادرته والذهاب إلى مدينة "لوس أنجلوس"، دون أن يفصح لهم عن السر وراء مغادرته لتلك المدينة، وهو مقابلة "زينة" وقضاء شهر العسل معها، وهى نفس المدينة التى وضعت فيها زينة ابنيهما "عز الدين وزين الدين".
أما الرحلة الأخرى، فكانت إيطاليا، وقضى فيها عز عدة أيام كنوع من الاستجمام وقضاء شهر العسل مع زينة، بعيدا عن أعين وسائل الإعلام فى مصر، وأيضا فى ظل وعود "عز" وقتها بأن يتم الإعلان عن الزواج بشكل رسمى فور العودة، وهو ما تنصل منه بعد ذلك.
محاولات الفنان أحمد عز الحفاظ على نجوميته فشلت تماما بعدما تفاقمت أزمته مع الفنانة زينة، وهو الأمر الذى أثر على شعبيته وظهر واضحا بانصراف الجمهور عن متابعة أعماله، لاسيما بعد أن اكتشف جمهوره خداعه المستمر لهم منذ أن اشتعلت القضية ووصلت إلى المحاكم.
"عز" يواجه بالتزامن مع ذلك تخلى منتجه وائل عبد الله عنه، الذى يعتبر "عز" ابنه المدلل ولا ينتج لأحد سواه، وكان الداعم الأول له فى القضية خاصة بمعرفته القوية والدقيقة بكل تفاصيل الموضوع، ولكن مصلحته الإنتاجية مع "عز" تفوقت على حساباته الإنسانية، وذلك بسبب إنتاجه مسلسل "الإكسلانس" فى ذلك الوقت وحاول إقناع "عز" بتعطيل القضية قدر المستطاع حتى ينجح فى تسويق مسلسله.
يذكر أن محكمة الأسرة أجلت القضية دعوى النسب المقامة من الفنانة زينة ضد حمد عز إلى يوم 23 من شهر أكتوبر الجارى بعدما قام "عز" بنفس محاولات جديدة من أجل إطالة القضية وطلب من محاميه رد هيئة المحكمة لكسب المزيد من الوقت من أجل الاستمرار فى الهروب من عمل تحليل الـD.N.A ومن القضية لأقصى وقت ممكن، ومن المقرر أن تستمع المحكمة لأقوال عدد من الشهود التى قدمتها زينة، وهى شقيقتها "نسرين" وصديق "النجمين" هانى مطاوع وتحقق المحكمة فى الأدلة المقدمة من الطرفين.
وكانت "نسرين" شقيقة "زينة" قد أدلت بشهادتها أمام النيابة، حيث قالت إنها توجهت مع أختها إلى شقة أحمد عز بمنطقة دجلة بالمعادى، وذلك لإقناعه بإشهار زواجهما، بعدما حمل "زينة"، بينما كان أحمد عز يحاول إقناع زينة بالإجهاض.
وأضافت "نسرين" فى شهادتها أمام النيابة أن "عز" أحضر طبيبة إلى شقته بالمعادى، واتفق معها على إجراء عملية الإجهاض بأحد المستشفيات لزينة، إلا أنها "زينة" نهرته، وحدثت مشادة كلامية بينهما، مشيرة إلى أن "عز" قدم لهما عصيرا، إلا أن "زينة" رفضت احتساءه خوفًا من وجود أى شىء قد يضعه عز فيه لإجهاض الطفلين.
واستكملت "نسرين" شهادتها أمام المستشار عمرو غايش، مدير نيابة أول مدينة نصر، قائلة إن شقيقتها "زينة" سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية، كى تضع مولوديها هناك، حيث وضعت الطفلين فى شهر أكتوبر 2013، مما يعنى بلوغ التوأم عامهما الأول دون والدهما، بعدما رفض "عز" الاعتراف بهما، ثم سافرت نسرين، وأقامت معها لمدة أسبوعين، وتركتها، ثم عادت إلى مصر.
وقدمت "زينة" لمدير النيابة نص رسائل متبادلة بينها و"مصطفى" شقيق أحمد عز، مضمونها أنه يتوسط بينها وبين شقيقها لإقناع أحمد، بالاعتراف بالطفلين التوأم، وطلب من زينة أثناء تواجدها فى أمريكا فى إحدى الرسائل بإجراء تحليل بأحد المعامل بأمريكا، وإرساله له، لإقناع أحمد عز بإجراء تحليل آخر له، للتأكد من أن الطفلين له، إلا أن "عز" كان يرفض. وتابعت "زينة" أنه بعد ذلك توفى والد أحمد عز، وطلب منها شقيقه مصطفى إعطاءه مهلة، لوجود خلافات على الورث بينه وبين شقيقه، وقدمت زينة جواز سفرها الذى عادت به إلى مصر للنيابة، وبه أسماء طفليها بدون أب.
وقال "هانى مطاوع" صديق عز وزينة فى شهادته للنيابة، إنه صديق الفنان أحمد عز، وشهد بأن الرسائل التى قدمتها زينة للنيابة بينه وبينها صحيحة، مؤكدا أن أحمد عز متزوج زينة عرفيًا، واتفقا على إعلان الزواج رسميا، وأنه توسط لحل مشكلة نسب الطفلين.
وعلمت "اليوم السابع" أن "زينة" استعانت مؤخرا، بالمحامى الشهير "طارق جميل سعيد" لتدعيم موقفها القانونى والبدء فى إقامة عدد من الدعاوى ضد "عز"، وذلك نظرا لخبرته الطويلة فى مجال المحاماة، فضلا على أنها لم تتخل عن محاميها "عاصم قنديل" المكلف بمتابعة تحقيقات النيابة، كما ذكرت بعض المواقع الإلكترونية، كما أن لديها محاميا يترافع فى محكمة الأسرة هو "محمد الدكر".
وننشر فيديو يوضح تأكيد أحمد عز بأنه حينا يتزوج بأى فنانة أو غيرها سيقوم بالإعلان لأن الزواج إشهار وهو ما لم يقم به.
صورة تجمع عز وأنغام
عدد اليوم السابع
صورة عقد الزواج بين أحمد عز وأنغام
زواج أحمد عز وأنغام
أحمد عز وزينة أثناء قضاء شهر العسل
عز وزينة فى أمريكا
اندماج عز مع وزينة
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"النيابة" طالبته بإجراء تحليل الـ"DNA" أكثر من مرة لكنه رفض ولم يحضر بحجة عدم اختصاصها وقام بحفظ بلاغاته ضد "زينة" التى اتهمها فيها بالتزوير والتشهير
"عز" نفى انفراد "اليوم السابع" بشأن صور شهر العسل بينه وبين "زينة" رغم تأكيدات المقربين له بأنه ترك عرض "المصلحة" فى أمريكا لقضاء الشهر العسل مع "زينة"
"نسرين" شقيقة "زينة" ذكرت أمام النيابة أنها توجهت مع أختها إلى شقة أحمد عز بالمعادى، لإقناعه بإشهار زواجهما، بينما كان أحمد عز يحاول إقناع "زينة" بالإجهاض
"هانى مطاوع" صديق "عز" و"زينة" شهد بأن الرسائل التى قدمتها زينة للنيابة صحيحة، وأن عز تزوج بالفنانة عرفيًا تمهيدا لإعلان الزواج رسميا
"زينة" قدمت للنيابة نص الرسائل المتبادلة بينها وبين "مصطفى" شقيق أحمد عز، مضمونها أنه يتوسط بينهما لإقناع شقيقه بالاعتراف بالطفلين التوأمين
ينفرد "اليوم السابع" بنشر عقد زواج الفنان أحمد عز من الفنانة أنغام، والذى تم فى يوم 29 يوليو من عام 2011 الماضى، بحضور اثنين من الشهود أحدهما مخرج سينمائى، والآخر محامٍ.. نشر عقد الزواج بين "عز" و"أنغام" يأتى بهدف إظهار الحقائق لاسيما بعدما ظل "عز" يصر وباستماتة على عدم زواجه من قبل سواء من الوسط الفنى أو خارجه.
"اليوم السابع" يوضح الحقائق دائما مدعمة بالمستندات فى ظل إنكار "عز" زواجه من "أنغام" فى أكثر من لقاء تليفزيونى، حيث أكد أنه حينما يتزوج رسميا سيقوم بالإعلان لجمهوره لأن الزواج إشهار، وهو نفس الأمر الذى حاول أن يقوم به فى بداية قضيته مع "زينة" بالتأكيد على أن ما يتردد ليس سوى شائعات.
ويأتى نشر عقد الزواج ليؤكد أن "عز" يعيش حياتين مزدوجتين، معيدا إلى الأذهان قصة "دكتور جيكل ومستر هايد"، بمعنى أنه يصدر لجمهوره وجها آخر غير الحقيقة وحينما ينكشف أمره يتنصل من المبادئ التى دائما ما يتحدث عنها، وهو ما فعله فى قضيته مع الفنانة "زينة" بعدم الاعتراف بتوأميه "عز الدين وزين الدين".
"عز" حاول أن يظهر أن لديه شعبية بعدما قام بتأجير ما يقرب من 8 شباب ليقفوا أمام المحكمة يوم الخميس الماضى، يهتفون له أثناء قضيته مع زينة من أجل إظهار أن لديه جمهورا يدافع عنه، ولكن الحقيقة أنهم مأجورون ولا يشكلون أى دليل على شعبية عز.
وأثناء التحقيقات فى بلاغات "عز" ضد "زينة"، طالبته النيابة بإجراء تحليل الـ"DNA" أكثر من مرة، ولكنه رفض ولم يحضر بحجة عدم اختصاصها، ولم يكمل التحقيقات، كما قام بعدها بحفظ بلاغاته ضد "زينة" التى اتهمها فيها بالتزوير والتشهير، على الرغم من أن النجمة زينة لم تقدم أى أوراق رسمية فى ذلك الوقت، وحينما انتقلت القضية إلى المحكمة التى دعته وألزمته بالحضور، تهرب ولم يحضر أيضا، وباستمرار يحاول أن يقوم بتأجيل القضية لأبعد وأطول وقت.
"عز" سبق وأن قام بنفى كواليس شهر العسل بينه وبين "زينة"، والتى انفردت بنشرها "اليوم السابع"، مدعيا فى فيديو له بإحدى الصحف أن تلك الصور ليست دليلا واضحا على أنه يقضى شهر العسل وأنه لديه صور متشابهة مع زميلاته بالوسط الفنى، وهو ما يعد كلاما متناقضا، لأنه فى تحقيقات النيابة الرسمية أكد أن علاقته بـ"زينة" علاقة عمل فقط وأنه لم يلتق بها سوى فى عملين هما "الشبح" و"المصلحة" ولم يلتق بها خارج العمل، ولكن تلك الصور التى نشرت لا علاقة لها بأى من العملين.. "اليوم السابع" تمكنت من التأكد من حقيقة الأمر من أحد الفنانين وأحد المنتجين المرافقين لعز فى رحلته بأمريكا وقت عرض "المصلحة" هناك، واللذين أكدا أن "عز" تركهما للذهاب لولاية أخرى لقضاء الشهر العسل مع "زينة".
وكان شهر العسل بين النجمين قد انقضى فى دولتين، الأولى هى أمريكا، وذلك حينما كان يعرض له فيلم "المصلحة" فى مدينة "نيويورك" هناك فى ذلك الوقت، وكان بصحبته وفد من أسرة الفيلم مثل النجم أحمد السقا، والمنتجين وائل عبد الله وهشام عبد الخالق، والمخرجة ساندرا نشأت، وقضى معهم وقتها يومين قبل أن يتعلل لهم ويقوم بخداعهم بضرورة مغادرته والذهاب إلى مدينة "لوس أنجلوس"، دون أن يفصح لهم عن السر وراء مغادرته لتلك المدينة، وهو مقابلة "زينة" وقضاء شهر العسل معها، وهى نفس المدينة التى وضعت فيها زينة ابنيهما "عز الدين وزين الدين".
أما الرحلة الأخرى، فكانت إيطاليا، وقضى فيها عز عدة أيام كنوع من الاستجمام وقضاء شهر العسل مع زينة، بعيدا عن أعين وسائل الإعلام فى مصر، وأيضا فى ظل وعود "عز" وقتها بأن يتم الإعلان عن الزواج بشكل رسمى فور العودة، وهو ما تنصل منه بعد ذلك.
محاولات الفنان أحمد عز الحفاظ على نجوميته فشلت تماما بعدما تفاقمت أزمته مع الفنانة زينة، وهو الأمر الذى أثر على شعبيته وظهر واضحا بانصراف الجمهور عن متابعة أعماله، لاسيما بعد أن اكتشف جمهوره خداعه المستمر لهم منذ أن اشتعلت القضية ووصلت إلى المحاكم.
"عز" يواجه بالتزامن مع ذلك تخلى منتجه وائل عبد الله عنه، الذى يعتبر "عز" ابنه المدلل ولا ينتج لأحد سواه، وكان الداعم الأول له فى القضية خاصة بمعرفته القوية والدقيقة بكل تفاصيل الموضوع، ولكن مصلحته الإنتاجية مع "عز" تفوقت على حساباته الإنسانية، وذلك بسبب إنتاجه مسلسل "الإكسلانس" فى ذلك الوقت وحاول إقناع "عز" بتعطيل القضية قدر المستطاع حتى ينجح فى تسويق مسلسله.
يذكر أن محكمة الأسرة أجلت القضية دعوى النسب المقامة من الفنانة زينة ضد حمد عز إلى يوم 23 من شهر أكتوبر الجارى بعدما قام "عز" بنفس محاولات جديدة من أجل إطالة القضية وطلب من محاميه رد هيئة المحكمة لكسب المزيد من الوقت من أجل الاستمرار فى الهروب من عمل تحليل الـD.N.A ومن القضية لأقصى وقت ممكن، ومن المقرر أن تستمع المحكمة لأقوال عدد من الشهود التى قدمتها زينة، وهى شقيقتها "نسرين" وصديق "النجمين" هانى مطاوع وتحقق المحكمة فى الأدلة المقدمة من الطرفين.
وكانت "نسرين" شقيقة "زينة" قد أدلت بشهادتها أمام النيابة، حيث قالت إنها توجهت مع أختها إلى شقة أحمد عز بمنطقة دجلة بالمعادى، وذلك لإقناعه بإشهار زواجهما، بعدما حمل "زينة"، بينما كان أحمد عز يحاول إقناع زينة بالإجهاض.
وأضافت "نسرين" فى شهادتها أمام النيابة أن "عز" أحضر طبيبة إلى شقته بالمعادى، واتفق معها على إجراء عملية الإجهاض بأحد المستشفيات لزينة، إلا أنها "زينة" نهرته، وحدثت مشادة كلامية بينهما، مشيرة إلى أن "عز" قدم لهما عصيرا، إلا أن "زينة" رفضت احتساءه خوفًا من وجود أى شىء قد يضعه عز فيه لإجهاض الطفلين.
واستكملت "نسرين" شهادتها أمام المستشار عمرو غايش، مدير نيابة أول مدينة نصر، قائلة إن شقيقتها "زينة" سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية، كى تضع مولوديها هناك، حيث وضعت الطفلين فى شهر أكتوبر 2013، مما يعنى بلوغ التوأم عامهما الأول دون والدهما، بعدما رفض "عز" الاعتراف بهما، ثم سافرت نسرين، وأقامت معها لمدة أسبوعين، وتركتها، ثم عادت إلى مصر.
وقدمت "زينة" لمدير النيابة نص رسائل متبادلة بينها و"مصطفى" شقيق أحمد عز، مضمونها أنه يتوسط بينها وبين شقيقها لإقناع أحمد، بالاعتراف بالطفلين التوأم، وطلب من زينة أثناء تواجدها فى أمريكا فى إحدى الرسائل بإجراء تحليل بأحد المعامل بأمريكا، وإرساله له، لإقناع أحمد عز بإجراء تحليل آخر له، للتأكد من أن الطفلين له، إلا أن "عز" كان يرفض. وتابعت "زينة" أنه بعد ذلك توفى والد أحمد عز، وطلب منها شقيقه مصطفى إعطاءه مهلة، لوجود خلافات على الورث بينه وبين شقيقه، وقدمت زينة جواز سفرها الذى عادت به إلى مصر للنيابة، وبه أسماء طفليها بدون أب.
وقال "هانى مطاوع" صديق عز وزينة فى شهادته للنيابة، إنه صديق الفنان أحمد عز، وشهد بأن الرسائل التى قدمتها زينة للنيابة بينه وبينها صحيحة، مؤكدا أن أحمد عز متزوج زينة عرفيًا، واتفقا على إعلان الزواج رسميا، وأنه توسط لحل مشكلة نسب الطفلين.
وعلمت "اليوم السابع" أن "زينة" استعانت مؤخرا، بالمحامى الشهير "طارق جميل سعيد" لتدعيم موقفها القانونى والبدء فى إقامة عدد من الدعاوى ضد "عز"، وذلك نظرا لخبرته الطويلة فى مجال المحاماة، فضلا على أنها لم تتخل عن محاميها "عاصم قنديل" المكلف بمتابعة تحقيقات النيابة، كما ذكرت بعض المواقع الإلكترونية، كما أن لديها محاميا يترافع فى محكمة الأسرة هو "محمد الدكر".
وننشر فيديو يوضح تأكيد أحمد عز بأنه حينا يتزوج بأى فنانة أو غيرها سيقوم بالإعلان لأن الزواج إشهار وهو ما لم يقم به.
صورة تجمع عز وأنغام
عدد اليوم السابع
صورة عقد الزواج بين أحمد عز وأنغام
زواج أحمد عز وأنغام
أحمد عز وزينة أثناء قضاء شهر العسل
عز وزينة فى أمريكا
اندماج عز مع وزينة
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة