يحكى "عثمان أحمد"، أحد الشباب المشاركين فى تنفيذ الفكرة عن بدايتها، قائلا "لكل جيل طابعه المميز وذكرياته الخاصة، ويعتز كل جيل بهذه الذكريات الثمينة التى تتضمن الأفلام والأغانى وبرامج الكارتون وغيرها من الذكريات التى عاصروها، ويفكر كل شخص كيف يستعيد هذه الذكريات الجميلة بمختلف الطرق، وهذا ما جعلنا نفكر فى تلبية احتياجات القراء المترددين على مكتبتنا وطبع هذه الذكريات المبهجة على المفكرات الورقية حتى تظل معهم فى كل مكان سواء فى العمل أو الدراسة".
"أنا قلبى مساكن شعبية، آيس كريم فى جليم، كامننا، موعود" وغيرها من أسماء الأغانى التى لا تغيب عن ذاكرة أبناء جيل الثمانينيات وأوائل التسعينيات، إضافة إلى صور النجوم وهم فى بداية المشوار، وشرائط الفيديو القديمة، والجمل التى لا يزال يرددها الجميع من قفشات الأفلام، وشخصيات الكارتون التى لا تزال تعيش فى الذاكرة.. نماذج من الذكريات التى استحضرها الشباب وطبعوها على المفكرات.
الشباب قاموا بعمل التصاميم وأرسلوها إلى أحد دور النشر لطبعها ووضعها على المفكرات، والهدف الأساسى كما يقول "عثمان": "يعجب الشباب بهذه المفكرات ويقبلون على شرائها لأنهم عندما يشاهدونها يتذكرون تلك الأيام وترتسم على وجهوهم ابتسامة واسعة ولن تكون هذه المحاولة الأخيرة لنا فى تقديم أشياء مختلفة، ولكن نفكر فى تجديد آخر ونستقبل ملاحظات الزبائن وهناك بعض منهم يقدم لنا أفكار لتصميمها، كنوع من التجديد، وبالفعل نقوم بها لأنها بالتأكيد تلبى احتياجات البعض وهذا هو هدفنا".
شريط مسجل لأغانى محمد منير
شكل شريط الفيديو القديم
فيلم كامننا وأغانى عمرو دياب فى آيس كريم فى جليم
كوكتيلات الشرائط القديمة
أغلفة شرائط الفنانين
تسجيل فيلم الكيت كات من التليفزيون على شريط الفيديو
فيلم أبى فوق الشجرة
أقرب الشخصيات والعبارات إلى قلب جيل الثمانينيات
حكم تعلمها الجيل من الكبار
