بالفيديو..أخطر اعترافات قاتل زوجته بـ"عين شمس":قطعتها نصين وحطيتها فى برميل الجبس عشان اعترفتلى بالخيانة..ماتت فى دقيقتين وبكيت زى الأطفال لما حسيت بعضمها تحت السكين..وبقول لكل ست تتقى الله فى جوزها

الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014 01:27 م
بالفيديو..أخطر اعترافات قاتل زوجته بـ"عين شمس":قطعتها نصين وحطيتها فى برميل الجبس عشان اعترفتلى بالخيانة..ماتت فى دقيقتين وبكيت زى الأطفال لما حسيت بعضمها تحت السكين..وبقول لكل ست تتقى الله فى جوزها المتهم
كتبت أمانى الأخرس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
«تعددت الأساليب والنهاية واحدة..خلافات، علاقات مرتبكة، شك، ثم جريمة قتل إما بالسم أو الرصاص الجسد بسلاح أبيض، والنتيجة ضحية وقاتل أسرة ضائعة..وندم.

جثة

"دخلت على ماسكة السكاكين مسكتها من إيديها وعضيتها وأخدت منها السكينة ضربتها بيها فى " ضهرها.. ونخذه فى الرقبة ".. الضرب كله حصل وإحنا واقفين.. وهى كانت بتقاوم.. ووقعنا فى الحمام على البلاط.. وأنا مش حاسس أصلا مين فينا اتخبط ولقيت الدم نازل.. قولتلها متخافيش.. قالتلى طلعنى بره الحمام ورحت ألبس علشان أوديها المستشفى.. بعد ما طلعتها بره الحمام مكملتش دقيقتين ثلاثة وماتت " هكذا بدأ " سيد " اعترافاته بقتل زوجته، عقب اختلافهما حول نزولها لجلب " التموين " الأمر الذى تطور لـ" خناقة " انتهت بقتلها.

بعدها تلقى العميد خالد الهياتمى مأمور قسم شرطة المرج، بلاغا من "دسوقى. ن" شقيق الزوجة المجنى عليها وجيرانها، بالعثور على جثة شقيقته مقطعة داخل برميل بمطبخ الشقة، على الفور انتقل المقدم محمد رضوان رئيس مباحث المرج والنقيب أحمد طارق العسكرى والنقيب أحمد قدرى معاونا المباحث إلى مكان الواقعة وقاموا بمعاينة الجثة.

وبتكثيف التحريات تبين أن الزوج سيد. م 37 سنة، وراء ارتكاب الجريمة وهرب عقب اكتشاف أسرة المجنى عليها الجريمة، تحرر محضر بالواقعة وإحالته إلى النيابة التى باشرت التحقيق وأمرت بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق.

واستطرد سيد: "قعدت أفكر 5 دقائق.. وبعدين أخدتها حطيتها فى الدولاب ونضفت.. وقعدت أفكر.. لورحت بلغت دلوقت العيال دى هتبقا خلاص وانا كمان هبقا خلاص.. تانى يوم العيال كانوا نايمين فى الأوضة.. نزلت أخدت " توك توك ".. جبت البرميل قولت أحطها جواه وأحطها فى المطبخ والدود هياكل الجثة طبيعى وخلاص.. جت مامتها تانى يومين سألت ابنى قالها " ماما اتخانقت مع بابا ومشيت ".. وأنا فهمت ولادى إنها اتخانقت معايا وراحت عند خالتهم اللى ساكنة جمبنا ".. أقسم بالله قعدت أحاول أحطها فى البرميل.. مش نافع.. وأنا بحطها فى البرميل منفعش.. حاولت كذا مرة برده منفعش أدخلها كلها جوه البرميل وقعدت أفكر.. قولت مفيش حل غير انها تتقسم اثنين وتتحط جوه البرميل.. ونزلت اشتريت سكينتين.. ومكنتش قادر أقف على رجلى.. ونزلت بالسكينة وقعطتها سنة سنة.. خدت ساعة ساعة ونص.. السكينة كانت حامية.. ساعتين بالكتير.. لحد ما وصلت بالسكينة عند العضم.. عضمها كان ضعيف.. لفيت جسمها فا اتكسر وأنا مغمض عينى شلت النص الفوقانى حطيته فى البرميل ووراه النص التانى."

جثة

وتابع: "من بعد الموقف ده ما حصل وكأنى طفل صغير.. قعدت أعيط.. حتى جت أمها وبعتولى رحنا عند خالتها.. وانا قعدت أعيط هناك.. هما كانوا فاكرينى بعيط علشان هى مش موجوده.. أنا كنت بعيط طبعا علشان اللى حصل.. مهى برده بنى أدمة.. وأم ولادى.. إنسانة.. وأنا الحمد لله عارف ربنا".

وأوضح: "يوم السبت الصبح بقت الريحة فى المطبخ.. وقولت الناس كلها هتعرف.. والفضيحة هتبقى بجلاجل.. وأنا خلاص ضعت.. بس انا مش مهم.. المهم العيال.. فا قولت لازم دى تتسد.. وقولت انه لما أحط الغطا الريحة مش هتطلع. "

وعن خلافاتهما السابقة قال سيد: "لما اتخانقنا قبل كده علشان تأخيرها بره قعدت تقولى صحبتى ومستشفى.. وأنا هقولك عالحقيقة.. انا أصلا بكلمه فى التليفون بقالى شهرين واتفقنا إننا نتقابل.. قالتلى نزلت بس ما قابلتوش.. كنت رايحه وجاية فى أحمد عرابى.. انا هددتها.. قولتلها لازم تقولى.. قولى وانا همشى هسيبلك العيال ومش هتكلم.. طلقتها طلقتين.. وجت يوم الحادثة قالتلى واحنا بنتخانق "انت هتفضحنى.. أنا مش هسيبك النهاردة يا قاتلة يا مقتولة.. اتخانقنا علشان "التموين".

جثة

واختتم سيد كلامه قائلا: "كلنا ضعنا.. بس أقسم بالله هى السبب.. أنا لا كنت عاوز مشاكل ولا بتاع.. أنا كده انتهيت.. وهى انتهت والولاد انتهوا.. ابنى دلوقت بيبيع برشام.. أخوها بيخليه يبيع برشام.. أنا عاوز الواد يروح لأهلى.. "كل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون".. و"قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".

ووجه سيد رسالة ندم لكل السيدات قائلا: "بقول لكل ست تتقى الله فى جوزها.. وبقول لولادى.. سامحونى ده مش قصدى.. مكنتش عاوز أعمل كده.. ندمان طبعا.. أنا بقالى معاها 17 سنة.. دى إنسانة".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة