وتتميز لوحاته بأحجامها الكبيرة، وتكونها من عدة طبقات تساعده فى خلق النغمات التى يحتاجها، بالإضافة إلى استخدامه لمعجون الأسنان فى صنع الظلال، وبالرغم من صعوبة التعامل مع المعجون، لأنه لزج جدا ويجف سريعا إلا أن راموس يعمل بسرعة وتركيز، وقد أوضح راموس أنه يستغرق نحو 200 ساعة وما يقرب من 30 أنبوبا من أنابيب معجون الأسنان للوحة الواحدة والكثير من مادة المنتول.
ويعتبر تجسيد الفنان روبن ويليامز، آخر أعمال الفنان المكسيكى راموس، كما أنه يخطط لبيع هذه اللوحات فى مزاد علنى والتبرع بعائدها المادى، لدعم المنظمات التى تعالج الاكتئاب.
الفنان راموس مع أحدث أعماله (الفنان الراحل روبين وليامز)، كما أن الإطار أيضا من المعجون
بسبب سُمك المعجون مما يسمح لراموس خلق صور ثلاثية الأبعاد
وهذه صورة طريفة توضح فيها أسنان ما يلى البيضاء
أسلوب راموس لا يحتاج سوى فرشة للطلاء بالإضافة إلى استخدامه لأصابعه
ليدى جاجا
إلتون جون
إيما ويتسون
لوحة الراحل روبين وليامز قبل الانتهاء منها
الفنان راموس أثناء إجراء لوحة الراحل روبين وليامز
إحدى لوحات الفنان راموس
لوحة الراحل روبن وليامز بعد انتهائها
موضوعات متعلقة..
إبداع واقعى يفوق الخيال.. رسام إسبانى يغير مفهوم الفن.. ويجسد ملامح الحياة فى لوحات.. ويشكل بألوان الباستيل والقماش عالمه الخاص.. ويخلق رسومات واقعية بتفاصيل شديدة الدقة..ومعرضه يخطف الأنظار بأشبيلية
