مصطفى راضى أصغر ساحر فى شوارع مصر.. يحول "الكان" الفاضى لمليان

الثلاثاء، 18 نوفمبر 2014 06:28 ص
مصطفى راضى أصغر ساحر فى شوارع مصر.. يحول "الكان" الفاضى لمليان بعض ألعاب قراءة الأفكار
كتبت نهير عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
خفة اليد والإيحاء هى كلمة السر وراء الكثير من الألعاب السحرية المبهرة التى يتقنها "مصطفى راضى" بأوراق الكوتشينة تارة، وأعواد الثقاب تارة أخرى، وبقطعة خيط صغيرة فى مرة ثالثة، لترى دائمًا حلقة من الزحام حوله لأشخاص من أعمار وبيئات مختلفة، ولكن جميعهم يحدقون بعيونهم فى دهشة وانبهار لا يتفقان مع سنوات عمره التى لا تتخطى الـ17عاما.

ويحكى "راضى" لـ"اليوم السابع" عن بداياته المبكرة جدًا فى عالم الألعاب السحرية: "عندما كان عمرى 8 سنوات كان والدى يلعب معى بالعملة المعدنية ويخفيها بين يديه ويظهرها مرة أخرى، وشدت انتباهى جدا وأصريت أن أعرف سر هذه اللعبة وبالفعل اكتشفته، ومن هذا اليوم بدأت أشاهد الألعاب السحرية وأركز فيها".

ويضيف "مصطفى": "تعلمت كثيرا من الألعاب واخترعت أخرى كان والدى يشجعنى كثيرًا و يشاركنى فى تصميم الألعاب".

وينتقل "الساحر الصغير" للحديث عن الألعاب التى أدهشت الجمهور: "لعبة الخيط والإبرة السحرية تقوم على أن أبلع عددا من الإبر ووراءهم قليل من الخيط، ثم أخرجهم مرة أخرى ولكن الإبر ملضومة مع الخيط وهذه اللعبة خطيرة جدًا وأدهش بها الجميع، وهناك أيضاً لعبة (الكان)، وهى أنى أستطيع تحويل الكان الفارغة إلى علبة مملوءة مرة أخرى".

ويضيف "مصطفى": أكثر لعبة أثارت الجمهور "الكوتشينة والبرتقالة" وتقوم فكرة الخدعة على اختيار شخص من الجمهور، ويختار ورقة من الكوتشينة ولا يخبرنى بها ثم يضعها وسط الورق وأحضر برتقالة وافتحها أمامهم بالسكينة وأخرج منها الورقة التى أختارها"، يتحدث عن حلمه "حلمى أن أقدم ألعابى فى بلدى مصر أولا ثم فى (لاس فيجاس أو هوليود)".

بعض ألعاب قراءة الأفكار

بعض ألعاب قراءة الأفكار

لعبة الإبرة والخيط وإخراجها ملضومين

لعبة الإبرة والخيط وإخراجها ملضومين

الجوكر ونظرة أمل وتحدى

الجوكر ونظرة أمل وتحدى

الساحر يبهر الجمهور ومحاولة منهم لاكتشاف سر الألعاب

الساحر يبهر الجمهور ومحاولة منهم لاكتشاف سر الألعاب

اندهاش الجمهور بالألعاب السحرية

اندهاش الجمهور بالألعاب السحرية

الساحر الصغير مصطفى راضى

الساحر الصغير مصطفى راضى

بعض الألعاب النارية

بعض الألعاب النارية








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة