فى محاولة لركوب الموجة واستغلال الأحداث لإشعال نار الفتنة، والعمل على عدم الاستقرار وتخريب البلاد، واصل تنظيم الإخوان الإرهابى التحريض من خلال بيان صادر، منذ قليل، من مجلس الإخوان بتركيا، وذلك بعد صدور حكم البراءة على الرئيس الأسبق حسنى مبارك، واللواء حبيب العادلى، وزير داخلتيه، فى القضية المعروفة إعلاميًّا بـ"قضية القرن".
وقالت الجماعة فى بيانها "الجميع أخطأ وعلينا الآن أن نطوى هذه الصفحة من الأخطاء والخلافات.. هذه لحظة توحد واصطفاف وليست لحظة للمحاسبة والعتاب".