أصبحت الرياضة المصرية ساحة للمتناقضات والأحداث التى تحتاج مفسرين وخبراء للدراسة، وحل اللوغاريتمات الغريبة خلال الفترة الأخيرة.
أبرز اللوغاريتمات هى الاختفاء المستمر لمحمد أبوتريكة، النجم الأسطورى، عن الإعلام المصرى، وتفضيله الظهور فى القنوات العربية على المصرية دون مبرر واضح إلا الدولارات، رغم اهتمام جميع الفضائيات المصرية بأخبار القديس، والاحتفال بعيد ميلاده، وذكرى اعتزاله، ولا أحد يدرى سر مقاطعة تريكة للإعلام المحلى فى المحروسة، وهذا المشهد «مخجل» فى عيون المشاهدين لتريكة.
وعبدالله جورج، عضو مجلس إدار الزمالك السابق، موقفه المجمد يثير علامات الاستفهام فيما يتعلق بتصعيده لدخول مجلس إدارة القلعة البيضاء بدلًا من هانى شكرى، عضو المجلس الأبيض المستقيل.
ووفقًا للوائح فمن حق جورج الانضمام لمجلس الزمالك، لكن هناك غموضًا ولا أحد يدرى سر صمت الوزير خالد عبدالعزيز فى هذا الموقف.
وفى الجبلاية، الصمت سيد الموقف عند الحديث عن اتخاذ خطوات جادة لتنفيذ الهيكلة الإدارية، واستبعاد الموظفين الذين ليست لهم أعمال واضحة، وكل مؤهلاتهم أنهم جواسيس لبعض أعضاء مجلس الإدارة الحاليين أو السابقين، وحتى عندما تحدث محمود الشامى بجرأة عن ضرورة التطهير، واتخاذ خطوات جادة للتطوير، فوجئنا به يتراجع ويقول هناك استثناءات للكفاءات، وطبعًا سيكون هناك للخواطر دور كبير فى الاختيارات.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة