كتمت حبك بالفؤاد عن نفسى
فإذا بعينى تبحث عنك حتى تراك
فمن باح لها بسرى وحبى
وقال لها إن مهجتى تهواك
وبحت بهواك فى قصائدى
ووصفت مشاعرى وحنينى
وكتبت أنك أنت الهوى
وأنك يا عمرى تملكينى
وتخيلت أنك أمامى
ووصفت بكلماتى شجونى
وإذا بالجميع يسألونى
هل مثلك يعرف الهوى؟
هل أنت مثلنا تشعر بالنوى؟
من تلك التى حركت الجبل؟
حاولوا نبش أوراقى
حاولوا قراءه فنجانى
ومنهم من قرأ كفى
فما بحت لهم بأسرارى
لكنى ما أنكرت حبى
فكل شىء يمكننى إخفاؤه
إلا رائحة امرأة أهواها وتهوانى
حبيبان - أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
قارئة
يـــا أ / حســـــــــين